اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لنوصل فوق ال300 كومِنت و ال300 فوت لبارت جديد
-نهاية البارت كلام مهم-
-
في صَباح اليوم التالي وَ حيث بداية تَمارينهم الصباحية
كانوا يقفون بأستعداد أستعداداً للبدأ لما قاطعوا نومهم لأجله ، مَرّ الوقِت سريعاً وقد كان جونغكوك بينهم ولكن الأمر مُختلف هاته المره ، ف لم يُشدد أحدهم عليه كما المُعتاد بل كان الأمر عليه بشكلاً خَفيف لأجل اصابة ذِراعة!
لم تكُن آشلي بذلك الوقت ولم يكُن العقيد جونغ بل كان العقيد تايهيونغ وفقط، ذلك أراح جونغكوك للغاية، عَدم وجود المدعوه آشلي حول العقيد تايهيونغ تُريحهُ بشكلاً غريب آثار الريبة بدواخله .. أما عَدم وجود العقيد جونغ فَ كان هذا بالفعل أمر جيد جداً
تخيل أنهُ قد يُقابله بعدما حدث أمسً! بث الخوف بدواخلهُ فهو يَعلم أن بوجوده خلف جدران هذا المُعسكر وفوق أرضه القاحلة فهو ليس لهُ لا سلطة ولا قوة ، حتى بُنية جسدهُ التي بدأت تنمو لن تُفيده!! فهو مُجرد جُندي هُنا
ليس تحت مُسمى أخر أبداً ، وأن كان أحداً سينقذهُ فهو شفقة من الهة السماء على حاله أو أحد حظوظة النادرة التي تأتي بالعام لمرهٍ واحدة
مضى الوقت سريعاً وذهبوا للأفطار و جلس جونغكوك وجيمين فوق طاولة ما يتحادثون فيما بينهم ولم يطول الأمر قبل أن يُضع طبق طعام أخر فوق طاولتهم المنزوية بزاوية بعيده قليلاً عن ضجيج الجنود و جلوس أحدهم
نظر جيمين وجونغكوك له بهدوء قبل أن يتنهدوا فهم أعتادوا وجوده بالفعل
" جونغكوك كيف أصبحت؟ "
بنبرة يسودها الأهتمام نبس مارك للذي اومئ برأسه بهدوء " بخير أفضل من الأمس "
تنهد مارك و أكمل بنبره تحولت لأخرى منزعجة و غاضبة بذات الوقت مُحدث جونغكوك
" أمس أردتُ الذهاب لكَ ، ولكن عقيدك الأحمق منعني و أوكلني أعمال أشغلتني ، كان هذا بعدما استأذنت منه للذهاب لزيارتك كان مُتقصد أزعاجي انه لئيم معي "