البارات التامن

19 1 8
                                    

فى القسم نجد حور وسيف يجلسون فى الغرفة.....
وبجانب حور يجلس ابوها وأبن عمها
وفى الجهه الاخر المحامى

المحامى :تمام كدة ياسيف بية اظن بعد مفرغنا الكاميرات حضرتك شفت احمد أخوها وهو بيدى صاحب التاكسى فلوس وشالها وهى متخضرة

سيف:تمام تقدر تخلص باقى الورق برة

المحامى: تمام ياباشا

حور بخبث:وهى تتحدتث فى سرها وحياة امك لوريك ياسيف يا بنى امو سيف ولكن فاقت على صوت ولدها تعالى ياحور يابنتى خلينا نمشى ..

وبعد ان خرجو حور بصدمة مصطنعة:يالهوى يابابا انا نسيت الشنطة.... بتعتى فى مكتب الظابظ هاروح اجيبها واجى مش هتاخر ولم تستمع الى الرد ... وذهبت مسرعه الى ....المكتب ولحس حظاها لم يكون هناك ( الشويش) الى يبقف بره ودخلت بسرعة وهى تفتح الباب بهدواء .... كان سيف فى ذلك الوقت جالس على كرسية اتجاه النافذة يعنى(مشفش حور)

حور وهى تمشى بهدواء حتى وصلت الى جانب الكرسى وهى تحمل فى يدها بخاخة .. وقامت مره واحدة...

حور بضريخ فى اذنه:اعااااااااا

اما سيف (بفزع):فى اية فى ايةقال ذلك وهو يلتفت اليها

حور:ولم تنتظر وقامت برش من البخاخه فى وجه

سيف :وهو يغمض عينة بشدة أية الى انى حطه فيها الله يحرقك

حور(بنتصر طفولى):شطة وليمون حطة شطة وليمون قالت ذلك وهى تضحك بشده على منظرة وهو يحاول ان يصل اليها ولكن كلما تقدم اليها يخبط فى حاجة

سيف(بغضب شديد ):يغمض عينة ولله لجيبك يروح امك

حور:أهدء يابيبى أعصابك علشان بعد كدة تعرف مين حور ياله باى باى وقامت باخذ حقبتها الموجودة على الكرسى وهرولت الى الخارج اما فى الخارج كان الامين فد جاء

الامين (حازم)بستغراب .....هى طالعة تجري كدة لية من عند سيف باشا

وما لبث ثوانى وقد سمع صراخ ......سيف يونادية فهرول الى الدخل مسرعا. .. ......

حازم(بتوتر):فى اية يا سيف باشا ....

سيف (بعصبية):انا كنت فين ياااحازم... والزفتة دى اذى تدخل المكتب .....وانت بره ولا انت مكنتش بره كمان....

حازم(بتهته)؛أصصل ياباشا روحت الحمام

سيف(بزهق):طب اخفا من وشى الساعة دى وروح جبلى كل المعلومات عن الزفت الى خرجت

حازم ؛امرك ياباشاوخرج مسرعا يحمد ربه

😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
أما عند مريم واصدقاها

فى الجامعة وهى..... تجلس فى الكفتريا وتتناول الفطور منتظرة اصدقاها ....

ولكن رنا هاتفها....وفى ثونى كانت تزين ضغرها ابتسامه ٠٠٠واسعة عندما رات اسم المتصل ٠٠٠٠٠

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 16 hours ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

 وعشقها الادمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن