نزل أدم وروح وملك لاسفل وذهب أدم الى مكتب ولده وروح وملك ذهبو الى المطبخ لمساعدة أمينة
................ فى المكتب.........................
الحج محمدى : ها يا ولدى قررت أيهأدم : هنستن شهرين وبعدين هطلقها
الحج محمدى: عين العقل ياولدى عامل أيه فى شغلك يولدى
أدم: الحمد لله
الحج محمدي: سيف أخوك هيجى النهاره
أدم: يوصل بالسلامة
الحج محمدى : مريم أخت زعلانة وبتقول أدم مابيسالش
أدم : كنت مشغول والله اليومين أما تيجى هاصالحها
وأثناء الحديث يسمعون صوت شى يقع على الارض وصوت ضراخ ياتى من المطبخ أسرع أدم وولده لل
للمطبخأدم (بخوف ) : فى أيه اي الى حصل
ملك بعياط شديد : درأعى يابابا
فكان دراع ملك محمر بشدة والمطبخ فى حالة فوضة فكان هناك العديد من الكوبيات المكسورة والزجاج منثور على الارض وهناك حلة وقعة على الارض والطعام مسكوب منها على الارض
أدم بغضب وهو يحمل ملك: أنا مش هحاسب حد دلوقتى وخرج من المطبخ ووضعها على الاريكة وأحضر حقبته وقام بتضميم الجرح وأعطها مخدر لكى ترتح وتنام قليلا فقد بكت كثيرا كل ذلك تحت أنظار أمينة وروح المرعوبين من أدم
بعدما نامت ملك التفت الى روح
أدم(بصوت جهورى) : أنتى مش المفروض مسولها عنهاولا كنتى مشغوله في أيه ياهانم لو مش عرفة تهتمى بها قوللى
روح(بدموع وشهقاتها تعلو ) : ولله ياأدم هى الى كنت
أدم: بس مش عايز أعرف حاجة حتحطى خطاءك على طفلة
أمينة : ياأبنى أسمع البنية
أدم: مش عايز أسمع حاجة وبص لروح بغضب شديد أطلعى فوق مش عايزأشوف خلقتك
انتفضت روح على أثر صوته الى غرفتها وهى تبكى بشده خرج أدم من البيت باكمله وهو فى قمت عضبه وقام بالاتصال على زياد
زياد: بهزار أيه يكبير لحقت أوحشك دحنا لسه جايين طب كت أستنا يومان تلاتة
أدم بصوت يملوه الحزن : زياد تعالى على المكان الى بنقعد فيه
زياد:فى أيه ياادم صوتك عامل كده ليه
أدم: تعالى بس وهقلك
وبالفعل وصل أدم وبعده بدقائق وصل زياد ودخل الى مطعم جميل موجود على النيل يعطى منظر مريح للعصاب وجد زياد أدم جالس ذهب اليه
زياد: فى أيه ياأدم قلقتنى عليك
أدم: مخنوق وعايز أتكلم مع حد
زياد: أحكى ياصحابى أنا سمعك
حكى له أدم ماحدث بينه وبين روح وكيف أهنها
زياد: ما يمكن تكون ظالمها وبعدين أنت مسمعتش هى كنت عايز تقولك أيه روحى ياصحابى وخلها تحكيلك الى حصل وبعدين أحكم عليها برحتك
أدم: يعنى أقوم أروح وأسالها فى رايك كده
زياد: أنت لسه بتسال أقوم يلا قوم
وبل فعل قام أدم وركب عربيته وعندما وصل كان الساعة تعدت ١١ مساء دخل أدم البيت وجد أمه حالسة على الاريكة
أمينة: تعالى ياادم ذهب أدم اليها نعم ياأمى قال ذلك وهو ينام على الاريكة ويضع رأسو على قدميها ينى أنت ظلمت مرأتك
أدم: هو فيه أيه كل أم قول حد يقولى ظلمت مرتك دى بقت عيشة تقرف
أمينة : أسمع بس يولدى الى حصل
.............................فلاش باك...................................
روح: أقعدى هنا يملك وقامت باجلسها على روخامت المطبخ بجواره وهى تسخن الطعام فارادة ملك أن تقوم بعمل مقلب فى روح فكان بجوار ملك كوباية بها ماء فقامت بحمل الماء ورشه على وجة روح ونزلت من على الوخامة كى لا تلحق بها روح وفى هذا الوقت كانت روح تحمل الحله لتسكب الطعام فى الصحون فوقعت الحله منها بسب الخضه وجات على زراع ملك وقدم روح ولكن روح متكلمتش
.............................. نهاية الفلاش باك.....................أمينة: بحزن قوم يولدى شوف مرتك
قام أدم وحمل ملك النائمة وصعد الى الاعلى ووضع ملك فى غرفتها وغطها وقبل جبهتها وخرج من الغرفة وفى الطريق الى غرفته سمع صوت شهقت تعالو هو قرر الذهب اليها صباحا ولكن صوت بكاءها أثر فيه فقرر الذهب اليها فوصل أمام غرفتها وفتح الباب ودخل
وكانت الصدمة هنا
كدة البارت خلص فرأيكو أيه الى حصل وليه أدم أنصدم أتمنى تشجعونى علشان أكمل
أنت تقرأ
وعشقها الادم
Misterio / Suspensoأنتى بتهزر عايزني أتجوز عيلة عندها ١٧سنة وكمان مش راضى تخلينى أسافر لا أما أكتب عليها أنا حتى مشوفتهاش من ساعدت اما جت تعيش عندنا و هى مش هتعرف تتحمل مسولية ملك وأنا مسافر