𝐂𝐇¹⁶

515 69 126
                                    

عندي 3 قارئات مصريات
ووحدة عراقية... حرفياً تعليقاتهم بتفرطني ضحك 😂😂

ما بكونوا بعلقوا عالفقرات... لأ
بكونوا بردحوا عالفقرات 😂😂😂

وفي شغلة ثانية يا ريت تفهموها
الرواية هاي رح يكون عليها شروط واذا ما اكتملت
اقسم بالله ما رح انزل البارت اللي بعدو لو شو ما صار
لإني كثير تعبت فيها

50 فوت
50 كومنت
=
بارت جديد

..................................

☘︎

مر أسبوع كامل على غياب فيرونيكا، كان خلالها الطقس يتغير، حيث بات دفء الأيام يزرع خيوط الأمل في قلوب سكان لندن

بدأ الضباب الكئيب يتلاشى شيئًا فشيئًا، ليحل مكانه ربيع خجول يرسل أشعة الشمس بين أوراق الأشجار الخضراء، التي تشهد ولادة بتلات ملونة تنبض بالحياة

نُزعت المعاطف وتزينت الشوارع بالناس الذين عادوا يملأونها بأحاديثهم وضحكاتهم

في تلك الأجواء التي تعج بالانتعاش، كان يوجد وشاحًا أزرق حجب عيني جيمين عن العالم حوله

تم تقييد رسغيه بوشاح قرمزي على سرير يونغي حيث كان عاريًا، يتلوى بحرارة تحت تأثير مشاعره المتدفقة

كانت تأوهاته رفقة زمجرة الأكبر تنم عن شغف عميق لا يمكن إنكاره

"ملاكي الجميل"
أردف يونغي بصوته الأجش وقبّل صدره العاري، وكانت إحدى يديه تعمل في دوائر صغيرة على خط خصره بينما كانت الأخرى تدفع بإصبعين داخل الصبي

حرك جيمين وركيه، ونحيب خيبة الأمل خرج من شفتيه الرقيقتين عندما لم يشعر بأي احتكاك

"يو.. يو.. يونغي"
تلعثم جيمين وحرك رأسه من جانب إلى آخر في حالة من الهياج

" - قبلني-"

"بالطبع"
همس يونغي وضغط شفتيهما معًا بينما شعر الاصغر بأصابع يونغي تضرب بقعته الحلوة

أخذ جيمين تلك قبلة التي أرادها ، وأخيراً شعر بجسد يونغي الذي لا زال بملابسه ضد قضيبه و دفع جيمين نفسه محتاجًا و محرج، لا يريد شيئًا أكثر من أن يلمسه يونغي في كل مكان

بقي جيمين في منزل يونغي كل يوم طوال الأسبوع الماضي

في اللحظة التي تنتهي فيها محاضرات جيمين يحمله يونغي ويعيده إلى منزله

𝐋𝐮𝐧𝐚 𝐅𝐥𝐨𝐰𝐞𝐫 ≏𝐘𝐌≏ 「 مترجمة 」Where stories live. Discover now