عندما قال الدكتور ذالك خرج اوليفر من المستشفى و ذهب الى الصيدلية و اخذ دوائه لم يهتم حقيقة
اخر همه هو مرضهعندها ذهب وليفر الى المنزل و ابتسم با اتساع وهو يمشي الى غرفته يغير ملابسه الى ملابس نوم
و ياخذ يعد بعض الطعام فهم في الظهيرولاكن اوليفر احرق الطعام
في الاخر اعد له رامن و بعض الوجبات الخفيفة
عندما انتهى من الاكل اصبح يسترجع موت صديقه العزيز منتحرآ و منذ ذالك البوم يلوم نفسه
كان يظن انه السبب
عندها اتت له عصبية مفرطة و اصبح يضرب
الحائط و بعدها امسك المشرط و جرح يده اليسرى بكل برود الارضشكل يداه اليمنى بعد الضرب على الحائط
كانت يده مرعبة بعد الضرب لم يهتم لشيء وحتى لم يضمد الجرح
نام بكل هدوء ليس وكان الام يفكك عظامه
وغير التعب بسبب مرضه نام بدون حتى شرب الدواء لم يهتم لصحته فهو اراد الموت لولا وعده لصديقه المتوفي
لكان الان ميت في قبره الجاف لا احد معه
نام كثيرا وعندما استيقظ كان الليلاخذ يمشي تشويش و ضمد جرحه
و اخذ دواء حتى لو كان ليس موعده لشرب الدواء شربه باهمال شديد لا يهتم لموتهعندها تم طرق الباب ولاكن
كانت غرفة اوليفر فوضه تامه
و غير الدماء اصبح ينظف غرفته بسرعة لو كان
ابيه الذي على الباب لكان قتله بلا شكنزل من الدرج وهو نضيف كان يلهث بتعب
لانه با الاصل يتعب بسرعة وكان يمسك قلبه
بعدها زين وجه با ابتسامه حيوية
فتح الباب وهو يقول من على الباب
عندها وجد راجل ضخم جدا
كان يصل للمعدة الرجل شعر لفترة با الحزن على طوله و وعد نفسه للمرة المليون ان يزيد طوله
نضر الراجل له بهدوءو حمل
شال 🙃اوليفر كانه كيس بطاطا و وضعه با السيارة
وكل هاذا تحت صدمه اوليفر الغبيقال اوليفر با ابتسامه مضحكة: اوه شكرا على التوصيله
قال الراجل: اعلم انك ابن هارلان الغير شرعي من عشيقته وانا اخاه
قال اوليفر بصدمة و دموع مزيفه: يا الهي كيف امكنك قول ذالك لفتى فقد ابيه انت بلا مشاعر
كان اوليفر يقول الحقيقة فهو مسجل على انه ابن لاحد قد توفي وكان حارسي الشخصي العجوز هههههه
قال الراجل: لن تمشي علي هاذه الحيله و بدأت السيارة با السير الى منزل العائله
كان اوليفر يتكلم كثيرا و يضحك لدرجه جعل اخ هارلان و الذي اسمه ستيف يكون لديه شبح ابتسامه
كان با النسبه له اوليفر فتى لطيف و مشاكس محب للكلام و الضحك ضن انه عاش افضل
عيشة بحياته وهي التي جعلته مدلل و فتى
يحب العب لا اكثرولكنه لا يعرف الحقيقة السوداء و الخفية با ابتسامته الجميله
عندها نضر الى يد اوليفر
قال ستيفن: ماذا حدث ليدك
قال اوليفر: لا تجعلني اتذكر كنت نائم في المطبخ لاني غفوت هنالك ولم انتبه الى القزاز و اذيت يدي هاذه با الغلط
اما عن هاذه لقد وقعت عليها وانا اقفانصدم ستيفن من البله الذي امامه
عندها كانت السيارة تمشي بسرعة عالية و وصلوا الى الطيارة الخاصة الى ستيفن
جر ستيفن اوليفر من ملابسه الى داخل الطائرة تحت توسلات اوليفر له
عندها وصلوا الى منزل العائله
يتبع..
أنت تقرأ
بين ظلامات الماضي
Randomمن يكن يعلم انا طفل صغير بعمر لا يتجاوز لا يتجاوز 17 من عمره وكيف ستكون رحلته حول الامراض النفسية و هل سيكون لديه اصدقاء؟؟... تابعوا لكي تعلموا ما سيحدث له..