☆10☆

78 10 8
                                    

عندما استيقظ كانت الساعة 3:25 ص

كان ينظر بدون اي مشاعر كان لا يزال مصدوم من خبر صديقة الوحيد كانت نظراته تتكلم عن كل شيء
كان بحالة نكران و مازال ابتسم و وقف بنشاط غير ملابسه الى هاذه

كان ينظر بدون اي مشاعر كان لا يزال مصدوم من خبر صديقة الوحيد كانت نظراته تتكلم عن كل شيء كان بحالة نكران و مازال ابتسم و وقف بنشاط غير ملابسه الى هاذه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ذهب لكي يضيء الشموع و يقرأ روايته كان اسم الرواية خلف حائط الحديقة

كان يقرأ و يقرأ و يقرأ عندها اخرج الحلويات من خزانته

و عندما انتهى منها خرج الى الخارج لم يلاحظه احد كان يتمشى في الغابة وحيد وكانت معه كامرة اصور كل شيء يفعله من اشياء جنونية كان يضحك بمرح لوحده كان يقفز من مكان لمكان كانه حلم و تحقق الهدوء في الغابة يجعله هادأ وعندها كان يمشي و عندما وصل لمكان كان...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و عندما انتهى منها خرج الى الخارج لم يلاحظه احد كان
يتمشى في الغابة وحيد وكانت معه كامرة اصور كل شيء يفعله من اشياء جنونية كان يضحك بمرح لوحده كان يقفز من مكان لمكان
كانه حلم و تحقق الهدوء في الغابة يجعله هادأ
وعندها كان يمشي و عندما وصل لمكان كان هنالك مثل الكوخ المخفي
عندها دخل الى هنالك وجد عجوز ينظر اليه بعصبية

قال اوليفر: انا اسف ظننت كوخ مهجور

قال العجوز: لا مشكله يا فتى ولا بئس ان تأتي لي في بعض الاحيان لكي نتكلم قليلا

ابتسم اوليفر و هز رأسه با نعم
و خرج من الكوخ و ذهب يستكشف الاماكن
كان ينظر حوله و عندها رجع الى البيت
عندما رجع
صدم با اباه ياخذه الى القبو و يضربه ضرب مبرح

كان اوليفر يتنفس بسرعة و صدره يؤلمه كان
يبكي و يبكي بالم شديد

عندها ذهب اباه الى البيت
ذهب اوليفر الى البيت بسرعه و اتجه الى غرفته
توجه نحو المشرط و جرح نفسه كان الجرح قريب الى العرق كان يبكي يبكي يبكي
و الذي صدمه اكثر خبر وفات صديقه استوعب كل شيء

الساعة 1 ضهرا الكل نائم خرج الى كوخ العجوز وهو يبكي و با الكاد يمشي

طرق الباب

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 25 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

بين ظلامات الماضي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن