﷽
------------------
ࢪوايةة : البُقعة السوداء .
بـِ قلمِ :
خَيال الصُميدعي ✎.
📍مُلاحضةة📍
الرجاء تَصويتْ وتَعليق بينَ الفقراتْ لُطفاً
--------------------------------------- زمُرد -
تصنمت بـ مكاني من رفع حيدرة راسَ يباوعلي مبتسم وگال
حيدرة : تگدر تعقد هسه شيخنَة هاي العروس
موجوده .هيَ جُملة صغيرة بس خلفت وراءها ضوضاء كبيرة !!
سَند شال الجو بـ صراخَ وعمي يحچي وي الشيخ علمود ما يعقد
وشهم واگف يهدي بـ سَند ويسب بحيدرة مصدوم من جرائتة وقاحتة
والبنات برة واگفات يريدن يعُرفن شصاير ، سحبني عمي
وطلعني برا يريد يقنعني اقبل بي ، مو مُهم عندة مشاعري
المُهم يزوجنا ويخلص منا ، رغُم صدمتِ من الي صار والمُفاجأة
الي سوالي اياها حيدرة ، ابتسمت وباوعت لـ عمي واختصرتها عليه
زمُرد : عمي اني موافقة خلي يعقد الشيخ دامَ موجود .بهت يباوعلي بـ صدمَة شلون وافقت بسُرعة وهوَ الي عبالة
راح اصرخ واقلب الدنيا لان سيراز هرب بـ يوم خطوبتِ
ابتسمت اخفف عليه صدمتَ من گلت
_ ما يهم اذا چان العريس سيراز او حيدرة المُهم اتزوج .
عفتَ ودخلت للصالة ، واستلمني خواتِ وبنات عمي يريدن
يعرُفن شصاير وبكُل برود حچيتها
_ العريس الي اسمَ سيراز هرب وتقدملي واحد ثاني وهسه راح نكتب كتابنَ .
شهگت شهلاء مصدومة والباقي مو اقل منها صدمَ ، اقتربت
مرت عمي تريد افهمها الموضوع اكثر بس قاطعها دخول عمي
الي ابتسامةَ من الاذن للاذن وسَند الي وجهَ جامد خالي من اي تعبير
الضاهر عمي مقنعَ بـ كم حچاية وسكت ، رغُم مبين عليه
ما راضي بـ الي دا يصير بس ساكت ، ما اهتمين وَ لي
اول مرة ما اهتم ولا اروح احاچي مو لان ما تهمني مشاعر
اخوي لا بس فُرصة انتقامي تقدمتلي ع طبق من ذهب مُستحيل اضيعها
والي قدمهها المقصود بـ نفسَ ، وگفت بـ صف الباب بعد ما گالي عمي اوگفي علمود ياخذون موافقتچ ورجع هوَ وسَند للشيخ
وگفن البنات بـ صفي يخللي هيل بين اصابعي وجابن كُرسي
گعدني وخلن رجلة بـ مي ورد ، ماعرف ليش بس حبيت
شويَ
وگال الشيخ : يا ابنتِ هل تقبلين بـ حيدرة دُهمان جابر زوجاً لكي ؟.
بُقيت ساكتَ اباوع للفراغ بـ هدوء والبنات يمي ينتضرني انطي مُافقتِ
من طال سكوتِ صارت ضجة يمهُم والشيخ رجع كرر مرة ثانية
الشيخ : يا بنتِ هل تقبلين بـ حيدرة دُهمان جابر
زوجاً لكي ،
اذا قبلتي قولي نعم واذ لم تقبلي قولي لا .
هم ما جاوبتَ بُقيت ساكتَ لحد ما كررها للمرة الثانية بطولت بال
رغُم صوت العتراضات الي صارت يمَ ، من بين هاذا كُلة
استغربت حيدرة ابد ما طلع صوتَ ، سحبت نَفس ورفعت راسي وجاوبت بـ هدوء
زمُرد : نَعم قبلت .
الشيخ : الف مبروك عريس ، والله يتمملكم على خير ويسعدكُم .
بدت التباريك عند الزلم والنساء هنا هلهلن واستلمني يباركلي
شويَ ودخل سَند گالب وجهَ ، قبضني قلبي الضاهر صاير شي
وگف قريب منِ يحچي ويَ مرت عمي بـِدون ما يباوعلي
سَند : خلي العروسَ ترتب نفسها وتروح للستقبال وتاخذ
ماسَ وياها العريس يريد يشوفها النضرة الشرعية .
طلع بعد ما كمل كلامَ ومرت عمي رتبتنِ ودخلني ع الستقبال
ما چان موجود بَس هوَ گاعد يقلب بـ تلفونَ بـ اهمال من دخلت
رفع راسَ يباوعلي مبتسم
_ مبروك ياعروس !.
دوت ضحكتِ بـ ارجاء الاستقبال مستهزءة بـ كلامَ
_ خطير انتَ الصراحة .
غمزلي واردف بـ وقاحة بعد ما نهض واقترب منِ
_ اعجبچ صح ؟.
_ چنت متوقعتها منك !.
ابتسم مركز ويَ شفايفي ويحچي بـ عدم تركيز
_ چا ليش انصدمتِ من دخلتي وشفتيني گاعد بـ مكان حبيب القلب سيراز ؟.
_ چنت متوقعة تسويها بـ العرس مو بـ كتب الكتاب لهاذا انصدمت .
طوقني من خصري يباوع بـ عيوني يحچي بـ خُبث
_ تعشيت بيكُم قبل لا تتغدون بيَ .
دفعتَ منقرفَ من قُربَ ورافعَ حاجبِ مستغربَ من سُرعةَ لـ كتشاف خُطتنَ
_ يعني چنت كاشفنَ ؟.
_ يي .
_ وسيراز وينَ شسويت بي ؟.
_ حبيب القلب بـ الحفض والصون لا تخافين .
_ اذا تأذت شعرة من راسَ تعرُف شنو مُمكن اسوي بيك ؟.
تكتف يضحك مستهزء
_ وشنو راح تسوين ؟.
_ اصير چتالك ودفانك بيوم تأذي .
اختفت ابتسامتَ يحچي بـ استغراب
_ شبسُرعة حبيتي وصرتِ تخافين عليه من الاذية؟.
بـاوعتلة من فوگ لـ تحت احچي بـ هدوء
_ مو حُب بس عندة رجولة وغيرة ويخاف ربَ ببنات الناس
مو مثلك قليل الرجولة ومنحط وما عندك غيرة على عرضك
ولا على عرض العالم وحاسب بنات خلق الله لعبَ بيدك ياهي الي تعجبك تاخذها تتسله بيها وترميها بدم بارد بدون ما يرفلك جفن .
باوع لـ ماسَ الي واگفَ بعد ورجع يباوعلي يحچي بـ استفزاز
_ بوية لا تتبلين علية انتِ الي جيتيني بـ رجليچ لبيتِ محد طُلب منچ
جيتي وانتِ تعرُفين اكو حفلة صايرة بيها شواذ وكفر وطغيان
مع ذالك ما اهتميتي واستمريتي تدورين عليه لحد ما صعدتيلي برجليچ لغرفتي
ما استسلمتي وما اهتميتي لـمنضر النساء والرجال ولا للاوضاع المُخلة اصريتي تدورين عليه لحد ما اجيتيني برجليچ .
بـلعت ريقي احچي بـ غصة كفوفِ ترجف من هَول كلامة والي صار بـ ذاك اليوم
_ تسوي نفسك بريء وانتَ الي متفق ويَ اقذر خلق الله علمود
تنتقم من امي بيَ لان ذبت تُهمت اغتصابها عليك
لـ هاي
الدرجة انتَ مُتجرد من المشاعر وما تخاف ربك ؟.
حرك لسانَ داخل ثغرة نضراتَ متسلطَ ع كفوفِ الي ترجف
_ اذا اريد انتقم انتقم من امچ شخصيًا ما انتقم منها بـ بناتها
كل ما في الموضوع بـ لمح البصر دخلت لغُرفتِ
طير
نورسي جذاب ومُغري ما گدرت اقاومة وانقضت عليه .
نزلت دمعَ حارة تكوي بخدي مثل ما دا يكوي كلامَ القذر روحي وبكُل حقد العالم همست
_ وحگ روح روحي الي انذبحت بـ ذاك اليوم وبذيچ البُقعة السوداء حقِ اخذة من عيونك مربع ولا تفكر وافقك عليك لجل عيونك لا والله وافقت بس علمود انتقم الي ولـ امي .
_ اعلى ما بخيلچ اركبي بوية .
أنت تقرأ
᪩ البُقعة السَوداء ᪩
Детектив / Триллерهُنا في هاذهِ البُقعة حدث كُل شيء ! لم اكُن مُجرمة !! انا مُجرد فريسة تم تناولها بـِ طَريقة مُختلفة عن المُعتاد !!. ࢪوايةة : البُقعة السوداء بـِ قلمِ : خَيال الصُميدعي ✎. مُلاحضة :لا اُحلل اخذ الࢪِوايةة او نشرُها في تَطبيقْ اخر ‼️. ٫ ࢪوايةة عࢪ...