chapter sixty nine

3K 174 159
                                    

هاي

الشروط
١٥٠ فوت

١٥٠ كومنت

إنجوي البارت مرا طويل

تعويض الغيبه

وبعد تغاضوا عن الاخطاء بليز

إنجوي

...............
++جونغكوك++

صباحا استيقظت كالعاده قبل تاي الذي كان يتشبث بي بنومه ملتصقا بي بكل مره أتقلب أو ابتعد قليلا بزاويه الفراش بل كان صريح بشده بإشتمامه رائحتي حتي اثناء نومه وتحسس جسدي برغبه حافرا بأنامله كل إنش
تلمسه يده مني

لم يطول بقائي بين يديه حين انتبهت لتحركاته فور استيقاظي أو كيف فعليا يحشر وجهه بعنقي
مقبل إياي بين نومه بين لحظه وآخري

بجديه لم يكن هكذا قبل شهر مضي هل الحمل  يجعله متعلق هكذا حتي بنومه؟!

بالحقيقه لقد كنت اشعر بأفعاله طوال الليل ولكني كنت اتجاهلها لأفكاري التي تتصارع بعقلي وتفكيري بالحديث بشكل عقلاني لصالح كلانا للمرور بتلك المرحله بسلام دون  صراع

ما إن نهضت من الفراش حتي إتجهت للحمام لأحصل علي حمام دافئ عكس عادتي صباحا استحم بعد التمرين

ولكن كان ذلك لتهدأت افكاري قليلا وعدم ازعاج تايهيونغ مبكر بإيقاظه والحديث دون حتي
أن اكون هادئ ومتزن له

حمامي لم يأخذ طويلا ولكن جلوسي بعد إرتدائي بنطال قطني اسود علي المقعد المقابل للفراش مراقبا إياه بنومه هو ما كان طويل بشده

لم استطيع عدم تفحص هيئته بنومه وكيف مبعثر بعد أن حصل علي وسادتي بحضنه فور ذهابي ليظهر مدي هوسه برائحتي حين قربها أكثر بين نومه بإنزعاج مقابلي بينما  يغمغم بإسمي جاعل مني اتنهد مرتفعا من مكاني

كان علي الاكتفاء من مراقبته لكوني بشكل ما لا يمكنني نكران أني مشتاق له أولا وثانيا يثيرني كم يحتاج لي ويبدو بائس للحصول علي بل يحاول الاكتفاء فقط برائحتي

كانت خطواتي اقرب لأن تكون غير مسموعه لذلك لم يكن غريب تفاجئ سيده ڤالكون بي مقابلها بالمطبخ

ولكني لم اهتم كثيرا حين كست تعابير الصدمه والحرج ملامح وجهها لظهوري لها عاري الصدر ببنطالي الفضفاض فقط مع خصلاتي المبتله التي لم اتكفل عناء تجفيفها بينما ألتقط إحدي قطع الخبر من حولها وهي تعد الافطار
كعادتها صباحا لكلانا

my dominater||tkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن