p41

103 6 2
                                    

بعد مرور 2:
صونا رافاي تاع تلفونها ناضت مفزعة
الينا:افف نسيت لازم نوض
ناضت خذات دوش خفيف خرجت بدأت تلبسي شعرها و دير مايكاب خفيف توجد روحها للمطار كي خلصت.  راحت تلبس حاجة خفيفة ومريحة لانو حتبقى ساعات فالطيارة  الاوتفت👇

راحت ترش بارفنعا الي عم المكان بقات تشوف في روحها فلمراية كيفاش كانت وكيفاش ولات وين كانت ووين وصلت ونظرا للنجاحات اللي تنالهم رغم بداية شغلها فالمحاماة ولات فتاة ناضجة قبل الوقت واكتسبت ثقة ولا متهدرش ومتعطيش اي ردة فعل ولات تشوف هاد الحياة بلا م...

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

راحت ترش بارفنعا الي عم المكان بقات تشوف في روحها فلمراية كيفاش كانت وكيفاش ولات وين كانت ووين وصلت ونظرا للنجاحات اللي تنالهم رغم بداية شغلها فالمحاماة ولات فتاة ناضجة قبل الوقت واكتسبت ثقة ولا متهدرش ومتعطيش اي ردة فعل ولات تشوف هاد الحياة بلا معنى ومرات تعذب روحها كانها هي اللي غلطت مرات متاكلش ومتشربش فهاد الفترة تغيروا بزاف عفايس في حياتها تهتم في روحها وعملها برك وطبقت مقولة 《 في النهاية ربحت نفسي》
تنهدت حكمت فاليزتها وبدأت تجرها ركبت طوموبيلهل قلعت للمطار بما انو خوها حيخطب لازم تكون موجودة

بعد مدة وصلت فتحت الطيارة بيبانها وشمت ريحة بلادها اللي تأزمت فيها في بزاف عفايس واللي عاشوا واحد من عيلتها معرفش حابة يجي شخص ويقولها نتي مراكيش مليحة واشبيك راني معاك متخافيش كامل هاد الكلمات اللي تحسسك بالأمان رغم حبها لعاءلتها اللي محسوهاش حاجة خالتها اللي تحب يوصلها. فلقت من شرودها وراحت تستلم فاليزاتها قررت اي حاجة تهدم نفسيتها تحاول تبعدها ولا متحسبهاش اصلا    بعد ما استلمت حقاءبها راحت لوين يسقبلوها كان اميريشيرلها بيدوا بيدوا   شافتوا راحت راكضة ليه وعنقاتوا
امير:توحشتك لولو علاش حرمينا من وجودك
الينا: خلاص راني قدامك حتى تعياو مني
سيرين: عسلامتك الينا
الينا: يسلمك خطيبة خويا وعنقتها
الينا: اريام مجاتش
سيرين: عندها شغل مي رآها جاية نتغدا كيفكيف
الينا: داكور عاونها امير ومشاوي للطوموبيل وطلعوا للريسطوا




نروحوا لبلاصة بعيدة شوية كاين دار شبه مهجورة كان واقف بكل هيبتوا يسني تلفونها يصني ويقولوا خلاص حكمنا حتى صونا
علاء: الوا إياد واش درتوا فيها
اياد:مبروك خو خلاص حكمناه
علاء: الحمدلله بفضلك نتا واش ديروا دوكا
اياد: لازم نحققوا بعده وبعد غدوا يديوه للقضاء يحكمو عليه
علاء: كون يقتلوا خير مالا معاد يخبرني
اياد: باينة كي يخلص شوية وراق يعيطلك
علاء: ايا صاحا
تنهد الحمدالله اللي كان يتمناه خرج كيما بغا قلبو بقا يخمم اسك تقدر تسامحوا وتسمعوا ولا كانت تحبوا في هداك الوقت كان يديرها بالعني كي خرجوا من هداك الفيلا بعد عليها حتى ميشوفوهاش معاه وياذوها
راح ركب طوموبيلتوا راح لداروا عيان عندا اسبوع مكلا ومرقد

حكاية مدرسة(باللهجةالجزائرية)Où les histoires vivent. Découvrez maintenant