هو ذلك الليل بهدوئه وغموضه وعتمته اللتي تتمثل في لون عيناه الأسود كسواد الليل هو ذلك الملتزم وبشده يخاف ربه سرا وعلانيه
وهي المتحرره التي لاتفقه شيء عن الصواب والخطأ هي فتنه اين ما تكون گ خمر امام صائم شديد العطش...
وخدت سجايرها والفون ونزلت ع نفس المكان الي كانت قعده فيه اول مره ع البحر وهي طلعه من الباب الخلفي لمحت ليل واقف ف الشباك بشرود وعيون حزينه اومأت بشر وقربت من البحر
و شغلت الفون ع اغنيه اجنبيه وبقت تدخن وتتمايل ع اللحانها وتغني معاها بصوت عاالي عشان يخد باله منهاا وفعلا خد باله ولكن مبصش عليها اصلا
ليل شفها لكن غض بصره وودا وشه النحيه التانيه وهو بيقول مع نفسه
: اعملي ما بدالك ولا حتي هعبرك تانيي واصل يااكش تولعي ف نفسك حتي ماليش صاالح
و لما حس بهدوئها رفع عينه بقلق وتصلب مكانه وبرقت عينه بعد ما شفها خلعت هدومها و فضلت بالهدوم الداخليه فقط ونزلت الماايه وفعز التلج دا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
غمض عنيه بعصبيه
: استغفر الله العظيم... منك لله ي بعيده الي عملته ف حياتي كلها چيتي ف يومين ضيعتيه....اعوذ بالله منك ومن اشكالك..يا ربي انا ماليش ذنب.....للحظه قلق عليها وكان هيبص عليها بعدين نفض الفكره من راسه وهو بيقول.... ونا مالي ماليش صالح يكشي تغرج حتى.....ماليش صالح كيف بس وابوها ولاني مسؤوليتها..... لااه خلاصك شلته ويشيلها .... خلاصك كييف بس دي بت عمك عارك.. تفيتها لتحت ف عبك تفيتها لفوج هتنزل ع وشك مفيش منها مفر ولو حد شافها إكده هتچيب لنا العاار بت ال.. استغفر الله العظيم
فضل كده متردد يروح لها ولا لا بعد ما اخد قراراته ان يبعد عنها نهائي وكمان كان خاايف يطلع لها بسبب انه عارف هيشوف حاجات مش عايز يشوفها حتي ف كوابيسه
