أصوتكِ سحر أم أُذني عاشقة؟ :𝚙¹¹

387 26 17
                                    

خرجَ كُلٌ مِنْ ليسا و لورين التي تَركت ورقه صغيره
تحتوي على رَقمها عِند سولجي التي بدت تشعر بأنَ
الأخرى واقِعه في الشِباك بِالفعل

بَعد دقائق خَرجت جيني بِرفقة كاميلا التي قامت
بأخبارِ جيني بأنها سَتذهب إلى الحَمام،لكن هيَ
توجهت الى سولجي التي كانت بأنتظارِها

"كارلا إليس كذلك؟"
نطقت سولجي فور توقف كاميلا أمامها

"أجل"
فورما أجابت كاميلا تقدمت سولجي
بأبتسامه لِتضع الرساله في شَق نهدي كاميلا
التي شعرت بالخجل لكنها قامت برفعِ حاجبيها لها

أمتدت أنامل كاميلا تُخرج الورقه من نهديها
تَقوم بِفتحها و ما كانت تَحملهُ من محتوى هو
رقم لورين و جُملة 'سأكون بأنتظار اتصالُكِ'

"شكرًا لكِ سولجي" قامت كاميلا بِشكر سولجي
التي اومئت لها بأبتسامه ثُمَ ذهبت الى جيني

عانت الفتاتين قليلاً بسبب سيارة الاجره من اجل
الوصول الى الفندق الذي تسكُنانِ بهِ

"ياللهي ذلكَ كان رائع"
نطقت جيني بعدما تخلصت من ملابسها
و رمت بنفسها على السرير

"لقد كُنت متأكده بأننا سنحظى بِهم مره اخرى"
ردت عليها كاميلا وهيَ تشدُ على يديها

"هَل كانت جيده في الجنس مَعكِ!"
سألت جيني بِجرائه و الاخرى أحمرت خجلًا لأول مره؟

"يااه جيني أخلدي الى النوم ذلكَ ليس من شأنَكِ"
أجابتها كاميلا وهيَ تُخرج هاتفها من أجل تَسجيل رقم لورين

قامت كاميلا بأضافة رقم الاخرى الى جهات الاتصال
ثُمَ أرسلت رساله نصيه تحتوي على 'مَرحبًا أنها انا كارلا'
كانت مُتحمسه و بأنتظار الرد مِنَ الجهه الاخرى
لكن لَمْ يأتها الرَد لِذا هيَ شعرت بالاحباطِ نوعًا ما
و ذهبت لِتغير ملابسها

عِندما التقطت أُذنيها صوت الأشعارات هيَ ذهبت
سَريعًا تتفقد الهاتف الخاص بها و اجل كانت المَعنيه
قدْ أرسلت لها

'هَل يُمككني الأتصال؟'
هذا كان محتوى ما ارسلتهُ لورين و اجابتها
كاميلا بأجل لكنها شعرت بالقليل من التوتر

"مَرحبًا كارلي"
أتاها صوت لورين

"أهلاً لوري" أجابت كاميلا وهيَ تشعر بأنهُ سَيُغمى
عليها بسبب المشاعر التي تداهم قلبها بهذهِ الطريقه

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 15 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

London || 𝚓𝚎𝚗𝚕𝚒𝚜𝚊-𝚌𝚊𝚖𝚛𝚎𝚗حيث تعيش القصص. اكتشف الآن