Mummy Jennie: [JENLISA]

9

وجهة نظر الكاتب

لم تتمكن ليزا حتى من النوم، كانت تتقلب وتتحرك في فراشها وكانت يائسة لرؤية جيني، لقد سمحت لجيني بالذهاب إلى السرير ولكن يبدو أنها لم تر جيني منذ فترة طويلة اللعنة اللعنة اللعنة " تمتمت لنفسها،  لم تستطع أن تصدق أنها قبلت للتو زوجة والدها وأرادت المزيد لقد كانت صلبة كالصخر الآن، كانت تريد جيني بشدة، حينها قررت أخيرا الخروج من السرير والاستحمام بماء بارد لتهدئة مدى يأسها وحرارتها وشهوتها تجاه جيني.
كان اليأس من تقبيل جيني مرة أخرى يلعب في ذهنها مرارا وتكرارًا، لم تعد قادرة على التحكم في نفسها وبدأت تلعب بقضيبها.

ممممم اللعنة أريدك بشدة جيني" كانت تلعب مع نفسها، تهز قضيبها الضخم ذهابًا وإيابًا، أغمضت عينيها وتخيلت أن جيني تلمس قضيبها الكبير. عضت شفتها وشعرت بالمتعة التي تخيلت أن جيني تمنحها إياها، مائلة رأسها إلى الخلف في سعادة

يا إلهي، يا إلهي، يا إلهي " تأوهت ليزا بينما كانت ترش قطرات من السائل المنوي في الحمام، استحمت وحاولت النوم قبل أن تغفو أدركت أن هناك عبوة على السرير تذكرت أن جيني وضعت طردا على سریرها توجهت نحوه وفتحت الصندوق، كان هناك السبب وراء بدء قلب ليزا بالنبض بسرعة جنونية من أجل جيني كانت هناك كاميرا داخل الصندوق وهي كاميرا باهظة الثمن حقيقة أن جيني كانت مهتمة وداعمة للغاية، جعلتها ترغب في التمسك بجيني شعرت كما لو كانت جيني أذكى شخص على قيد الحياة بالنسبة ليزا، جلبت جيني الدفء والسعادة إلى حياتها، حتى لو مر يومان أو شهران أو أيا كان، فهي لا تستطيع أن تصدق أن جيني قد لمست قلبها بهذه السرعة ليزا من النوع الذي يحب أن يمارس الجنس مع أي امرأة ثم يتركها. ولكن هذه المرأة جيني ليست من هؤلاء الفتيات جيني تستمع إلى ليزا وتهتم بها وتدعم أحلامها.

قبل أن تعرف ليزا ذلك انفجرت في البكاء من الفرح، وبكت عندما علمت أن هناك من يهتم بها، وأن هناك من هو هنا من أجلها، وأن هناك من يفكر فيها بصدق، كان الأمر مؤثرًا.

ليزا: شكرا لك على الكاميرا جيني

لقد جلبت الكثير من السعادة إلى

حياتي اليوم، عندما اعتقدت أن اليوم

لا يمكن أن ينتهي بشكل أفضل،

اشتريت لي شيئا كنت أريده دائما

ستكون صورتي الأولى صورة جميلة لك.

شكرا لك

أرسلت ليزا الرسالة النصية لكنها كانت تعلم أن جيني ربما كانت نائمة لأنها لم  تتلق أي رد.

وجهة نظر ليزا

استيقظت ولم أجد والدي في المنزل كالمعتاد ولكن جيني أيضًا لم تكن في  المنزل ؟ لقد غادرت مبكرًا اليوم ؟ولم ترد على رسالتي أيضًا، ربما لأنها تعتقد أنني أتصرف كطفل عاطفي
للغاية، لقد عادت إلى العمل وأعلم أنها انتهت متأخرة، أردت أن أرى لمحة منها على الأقل، وأريد حقا أن أقبلها مرة أخرى، التذكير المفاجئ بأنها زوجة والدي يضربني، ما الذي يدور في ذهني
ولماذا جيني التي ربما تراني باعتباري مجرد طفلة عاطفية لماركو غزت كل أفكاري.

لا أستطيع حتى الدخول إلى مطبخنا دون أن أفكر بها، اللعنة أريد فطائرها الآن.

إنها هناك، ليزا" يصرخ صوت مألوف للغاية من خلفي

يا إلهي إنها الساعة 8.30 صباحًا  هل عليك أن تصرخ في أذني ياتشو؟" دحرجت عيني، جيسو وتشاي في حالة فرط نشاط في الأوقات الخاطئة.

حسنًا، لم تجيبي على مكالماتنا الهاتفية وألغيتي خططنا بإلقاء
بالونات الماء على ذلك الرجل الغريب سينغري من المتجر المجاور، ناهيك عن أنك ألغيت خططنا من أجل زوجة والدتك"

قالت روزي بدراماتيكية أكثر من أي وقت مضى! يا إلهي لقد ألغيتهم حقا، كان يجب أن أعرف أنهم سيكونون هنا في اليوم التالي ويزعجونني ويحفرون مؤخرتي من أجل ذلك.

نعم، أنا آسف يا رفاق، يمكننا القيام بذلك بعد الجامعة اليوم" تنهدت كانت جيني في ذهني كثيرا، لا أريد حتى الخروج مع جيسو وتشاي إن حقيقة أن جيني تحب النوم وأنها تستيقظ مبكرًا للذهاب إلى العمل تقلقني، فماذا لو كانت تتجنبني. يا إلهي، لم أكن أريد حقا أن تتجنبني جيني.

أنا أجلس على الطاولة وأتناول وجبة الإفطار التي أعدها الشيف حسنًا إنها لیست بنفس جودة فطائر جيني، يمكنها أن تطعمني حجرًا وأقول إنه جيد لأنه جاء من جيني.

هل ذكرت أنها جميلة ؟ اللعنة.

بينما كنا نقود السيارة أخبرت جيسو وتشاي عن ما حدث بالأمس مع جيني، بما في ذلك القبلة والكاميرا ولم يتقبلوا الأمر بشكل جيد.

ليزا هل ستتخلص من هذا الأمر؟ في اليوم الذي تزوجت فيه من

والدك، أصبحت زوجة أبيك، بعض الناس لن يتحملوا المسؤولية بينما فعلت جيني ذلك، إنها فقط لطيفة، لا تتعلقي بليزا" عاتبتني جيسو ولم أستطع تحمل الأمر، أعلم أن جيسو تهتم بي ولكن، يا إلهي،

الشخص الوحيد الذي يهتم بالفعل بما لدي شغف به، أو أول شخص يخبرني كيف هو الأمر، أو حقيقة أنها أخذت وقتا من يومها لشراء كاميرا لي كما أنني أود أن أذكر أنها تحمل الكثير
من الدفء والراحة، وهذا ما أزعجني خرجت من السيارة دون أن أقول أي كلمة أخرى أعلم أن جيسو تراقبني ولكنني وقعت في حب زوجة أبي ولايوجد شيء يمكنني فعله حيال ذلك.

أنا في ورطة.

تصويت