𝐂𝐋𝐀𝐒𝐇 𝐅𝐎𝐔𝐑

109 14 212
                                    

فـضــلاً تجـاهلـوا الأخطـاء الإمـلائيـة،
ولا تنسـوا التصـويـت، والتفاعـل مع فقـرات البـارت

الحديـث الذاتي للأشخـاص يأتـي بيـن الـنـجـمتـين بـهـذا الـشكـل *.........*

B O Y Z z z  C L A S H

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

B O Y Z z z  C L A S H

•••••••••••••••••••••••••••••••••••

يقف أمـام مدرستهـا منتظـرًا خـروجهـا كمـا جرت العادة يوميـًا؛ هو ينهـي يومه الدراسـي ثم يركض نحـو مدرستهـا المتوسطـة التـي لا تبعـد سـوى عدة أمتـارٍ عن خاصتـه الثانويـة.

منـذ ارتيادهـا المدرسـة، لم يتخلف يومـًا عن الحضـور لأخذهـا حتـى يعـودا للمنـزل سويـًا، وهي بدورهـا لم تتركـه ينتظـرهـا لوقـتٍ طويلٍ أبـدًا كما هو الحـال اليـوم.

دخـل لسـاحـة المدرسـة بعدمـا ضجـر من انتظارهـا بالخـارج، أعيـن الفتيـات تلتقطـه يمنـةً ويسـرة بعضهـن كنّ يعرفنـه بالفعـل، وبالرغـم من ألتصاقـه الدائـم بميلـي إلا أن ذلك لم يمنعهـم من محاولـةِ جـذب انتباهـه، كمـا هـم الوسيمـون دائمـًا يعانـون من التحـاوط بالجميـلات، ويا لهـا من معـانـاة!!

« آه، رجـاءً امسـك بـي »

كانت تلك إحـدى الفتيـات تنبس بميوعـة بينمـا تمسـك برأسهـا وهي تلقـي بذاتهـا في حضـن چونغڪوك الذي رفـع ذراعيـه ليمسـك بهـا بحسـن نيـة سائـلاً

« ما بكِ آنستـي؟ »

« أشعـر بالـدوار »

أردفت الفتـاة بهمـسٍ مائـع الغـرض منـه استمالـة جونغڪوك وليس لكونهـا متعبـة فعـلاً كمـا فهـم ابننـا السـاذج الذي سأل بكـل براءة

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 05 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

BOYzZ CLASH |TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن