انا ملبّس دَمعتي ثياب مَلگاك
و أنتَ دمُوع عَينك تنبض وداع
"" "" "" "" "
جُوليان ـ گاعدين انا ونبأ
نسولف سمعنا صوت صياح نزلنا سريع
كانوا اخواني ملتمين بلحديقه يم الباب كُلهم وهوسه
وعمامي كُلهم هنا باوعتلهم شفت آسر سحب
زهره ليجوه وهيه تبچي صرخ بوجه اخوانها رج البيت
رج بصياحه هوه وأبو قتيبه
آسر ـ اليتگرب الزهره وحگ زهرة علي اطره طرتين
فهمتووو لو لااا
عابد ـ آسررر اختنا هاييي اختنا انته مالك اي حق
بيها عسى ما نذبحهاا مادخلككك
آسر ـ اااااانجبو ياخنيثيينن البي حظ خلي يتگربلها
أحمد ـ والللهه اليوووم اذبحهااا اذبحهااا ماخليهااا عايشههه
ولا اخليهااا تصير مره لـ أبو قتيبه
أبو قتيبه ـ وحق الحق طلقتين بروسكم واخذها وماخليكم
تعرفون مچانها وين
أحمد ـ ااانته بكيييفككك بكيفففكك انتههه مصدگ من كل عقلك يعني ننطيك زهره مره الك!!!
أبو قتيبه ـ اخذها مره الي وعلى ذمتي واطلع طول وعرض بيكم وخلي اشوف واحد بيكم يعارض
أبو رشاد ـ بويه افتهمو اسكتو خلي الكباريه تتچلم ، اخوك آسر اخذ هل طفله هاي وراح سافر بيها بقه وياها فوگ الشهر
ورجعها وماحچينا شي ولا اعترضنا ومرت أبو الفهد الجابها النه من بنات سبايا داعش وخلاها مرته فوگ خشومنه
وهم سكتنالكم، شني تجيبولنا بس المگطمات الماعدهن اهل
أبو قتيبه ـ ليش يعني هسه بنيتكم زهره مگطمه، اذا انتو مگطمين انا ماعلي عسى ما مگطوعه من شجره
اااااخذهااا فهمتووووو
أبو ياسين ـ خلص بنت عمك الك ومحد يحچي
أحمد ـ كتلكمممم والله ماخليهاا مرره اله اذبحها
وماانطيهااا اله شنووو يعشگهااا ويريد ينهبهااا ويولي منااا
احنااا وييين گاعديين شنيي ماعدنا زلم تسد حلگ ابن
اخوكم
آسر ـ ليش ماتگول انه اذبحك ليش هيه، دتگرب الها
والله اذا تذبحها اذبحك ومايرفلي جفن وتعرفووونيي اذا احچي
انفذ!!!!
عابد ـ ليش هوه انته شعندك غير الكتل والطلق شعندك
آسر ـ اخذك المكانك واعلمك شعندي، ديربالكم تندگون بيه
أبو ياسين ـ ياااابه استهدوااا بالرحمٰن استهدواا بي
انتو ولدد عم هل عداوه هاي شنييي
أبو قتيبه ـ عميي انته ماجاي تشوفففهم شلون يگمزون
أبو ياسين ـ دكافي عاد وطبو جوه العالم جاي تباوعلكم
فشله عليكم، زلم متروسه وجوهكم شوارب
وطول بعرض وتتعاركون
جُوليـان ـ آسر عافهم وطلع بعدها كلهم فاتوا
للديوان بقيت الوب عليهم وزهره
طبت يمنا وبس تبچي
أنت تقرأ
سواد لــ بُـرهان " الاشهــرار "
Fiction généraleمخيف هو جداً جماله كـ الصاعقه رجُلاً شجُاعاً متمرداً وقوِي يرتدي السواد دائماً ولا يلفت انتباهه أحداً لتأتي تلك السمراء وتأخذ قلبَه الى غير ماهو فيـه
