اعتراف الحب ومضاجعة لطيفة (8)

641 5 2
                                    

استدار جونغكوك اتجاه الصوت رادفا بضحك هل بدات تاثرين علي لدرجة اني صرت اهلوس بكي ياخاطفة قلبي لترد لا فانا حقا اتيت اليك ليرد اذن اذهبي فانا لا اريد وقوع في حبك لترد لماذا لا تريد ان تكون معي رغم انك خالي الا ان امر لا يهمني لكن انت مادافعك لماذا تبعدني عنك ليرد لانني اخشى ان افقدك يوما وابقى وحيدا كما اعتدت دائما كاليوم فقد تركتني و ذهبتي.

لترد وهي تقترب منه انا لن اذهب فالان عدت اليك جونغكوك انا ايضا حزنت لفراقك كما اني اخبرتك سابقا انني ساعود ليرد اسمك اذن كنت حقا لا اهلوس بك فرجاءا غادري اذهبي الان فورا ولا تقتربي مني اكثر لترد لن اذهب انا اتيت لاجلك ليرد لا تقولي بانك هنا لاجلي لان هذا كلام لا معنى له لترد يكفي جونغكوك ثم اقتربت منه اكثر انحت له فقد كان جالسا على ارض حاوطت وجهه يبديها.

جونغكوك هل تحبني ؟ قل حقيقة رجاءا.
هل تردين سماعها لن اقول فابتعدي عني.
اخبرتك اني لن اغادر مهما فعلت ليعم صوت ويناظران بعضهما ان عيون اشتاقت لرؤية بعضها و القلوب تنبض لاقترابها و الروح يملأها الشوق و الجسد يشتاق لحنان ولمسات اخر فالماذا العقل يمنعهما ولماذا صوت القلب لا يسمع و للعقل السيطرة كاملة الا يكفي ان القلب يطلب رحمة لكنها معركة فا من سيتنصر فيها هل سيخضع العقل لقلب ام لا ؟هل ستكون بداية حب ام نهايته ؟.

كلاما قاله جونغكوك لها بعد نضرات دامت لدقائق اسمك انا لا احبك لترد حقا ليرد نعم فانا اعشقك للوهة كدت ابكي لكن ابتسامة غزت على وجهي بعد ان ترددت اخر كلمة منه الي مسامعي.

لقد سمعت حقيقة فا هل اسعدك ذالك و الان اذهبي وانسي كل شيء لترد ماذا هل تمزح معي كيف اذهب بعدما اعترف لي شخص انا ايضا اعشقه استغرب جونغكوك من كلامها رادفا ماذا فهو لم يكن يعلم ان اسمك تكن له مشاعر الحب لتقاطعه واضعة جبينها على جابينه ثم بدات باقتراب منه اكثر الي ان تلامست شفتيهما لتطبع قبلة على شفتيه وتفصلها رادفة انا احبك جونغكوك.

كادا قلب جونغكوك ان يتوقف داخله ليعدل جونغكوك جلسته و يحاصرها على السرير ملتهما شفتيها في قبلة طويلة تعمق فيها امتص شفتيها بشدة بتناوب و لعقهما و عضهما بخفة تلك قبلة اخذت العشقين الي عالم الحب ومتعة والشهوة ليفصلها جونغكوك بعد مدة و يضع جبينه على جبينها ثم همس بقرب من شفتيها اسمك اه كم اعشق ان اسمع اسمي من شفتيه بصوته ذاك وبقربه هذا اكاد اذوب حقا لترد ماذا ؟

لماذا جعلتني مدمنا عليك ؟ لدرجة اريد سجنك في قلبي و امنع اي شخص من ان يناظرك اريد تملكك و اضعكي في عيني حتى لا يراكي احد غيري اريد ان المسك كل ثانية فانا اغار من هواء الذي يلمسك دائما و انا لا استطيع انت حقا حلوة جدا كالوسكي ابتسمت عليه فالمشاعر الحب وفرح احسست اني اسعد فتاة في هذه لحظة كلمة منه جعلتني سعيدة هكذا فمااذ لو سمعت كلامه دائما لارد ماذا مثل الوسكي هل حقا انا هكذا ؟

لعنة عشقك سادي 💞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن