Part 6

52 11 1
                                    

⋆⁺₊⋆تجاهلوا الاخطأ الملائيه قرأه ممتعه ⋆⁺₊

⋆⁺₊⋆تجاهلوا الاخطأ الملائيه قرأه ممتعه ⋆⁺₊

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

°•°•°•°♡°•°•°•°

وقفت عن البكاء بعد تحرك يد شقيقتها..
فزعت نوبي لوهله من منظر سارانغ لانها كانت تتعرق وتبكي وتتمتم كلمات لم تفهمها لاخرا فقط فهمت اسم احدهم وهو والدها كان  منظرها يحطم قلب نوبي التي لم تكف عن البكاء والترجي بأن تستيقظ ذهبت نوبي مسرعه لتنده احد الاطباء من أجل أن يفعلو شيء من أجلها لانها لم تتحمل منظرها ذهبت تركض بممرات المشفى على أمل أن تجد أحد ليساعدها بعد مده من البحث وأخيرا وجدت ممرضه ذهبت إليها مسرعه وارتدفت بسرعه لدرجة ان الممرضه لم تفهم شيء من ما قالته حاولت الممرضه ان تهدئها لاكن بلا جدوا لم تستطيع نوبي ان تهدأ كيف ستفعل ذالك ولاكن أجبرت نفسها على أن تهدأ ارتدفت

"من فضلك ساعدي سارانغ ..."

لم تكمل لان الممرضه ذهبت مسرعه لأحد الغرف من أجل أن تنده أحد للأطباء ذهبو جميعهم إلى غرفه المتواجده بها سارانغ لم يسمحو لنوبي بدخول لم تستطع أن تتصل على جيك خوفا من ان تزعجه بقت تلعب بأناملها بتوتر حتى مرور بضع دقائق وخرج أحد للأطباء ذهبت اليه مسرعه لكي تسأل عن حالتها إجابته بسرعه

"هل هي بخير هل أصابها مكروه.."

"نعم هي بخير انها أحد اعراض الصدمه ولاكنها ستستيقظ قريبا ستكون بخير لا تقلقي "

حاول تهدئتها قدر ألامكان
إجابته هي

"هل يمكنني الدخول الأن من فضلك.."

ارتدف بابتسامه تزين وجهه

"نعم يمكنك ذالك اعطيناها دواء لتهدئة ولأن هي نائمه ستستيقظ في وقت قريب  "

فرحت لاخرا لسماعها لهاذ الخبر المفرح شكرته ودلفت للداخل من من أجل أن ترسل رساله إلى جيك لتخبره ارسلت له وبعدها عادت إلى مكانها لتمسك بيد شقيقتها ولاكن الإرهاق قد سيطر عليها ونامت وهي تفكر بماذا تحلم سارانغ ياترا هل تحلم بوالديهم لما ؟؟
ضلت على هاذه الوضعيه حتى حل اليل فتحت عيناها وجلست وهي تمد جسدها لأنها قد تحطم بسبب وضعية نومها الغير منتظمه لانها نامت على الكرسي ورأسها على سرير اختها وجدت أن سارانغ قد بدأت تفتح عيناها هلعت نوبي إليها وشابكت ايديها مع يد شقيقتها بشده لترتدف والدموع تنهمر على خديها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 06 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

القَدرَ لْم يفِصلِناَ ||N.R حيث تعيش القصص. اكتشف الآن