.
.
.
.
استمتعو💗🥀
.
.
.
.
اندريانpovاستيقظت صباحا لاتحسس جانبي واتنهد بسلام عندما شعرت بجسدها تحتي . مابال هاته الوضعية لقد غطيتها بجسدي تماما لقد احببتها من اليوم سننام هكذا لابتسم بسري ، ثم اطبع قبلة على جبينها اصبحت عادة ماذا افعل قمت من مكاني الى الحمام ثم ارتديت ملابس مريحة لاخرج للشرفة واسحب هاتفي كي اتصل بالمحامي ،ليجيبني بنبرة ناعسة .
- اريد ان تحضر العقد الان لديك ساعتين لتكون بمنزلي .
ثم اغلقت الخط
لاعود بجانبها جاذبا حاسوبي لٱعمل تارة وتارة اتأملها الى ان طرقت الخادمة الباب لتدخل بهدوء حينما رأت يلدز نائمة بجانبي- سيدي ان المحامي هنا
- سأتي بعد قليلنظرت ليلدز نظرة أخيرة ثم ثبثت الغطاء عليها جيدا لانهض من مكاني متوجها للاسفل حياني المحامي لأجلس بجانبه ثم يمد لي الاوراق
- كل ما يلزم هو التوقيع
- حسنا يمكنك الانصراف
ليتنحنح بتوتر واقفا ، عملت انه يريد اضافة شيئ
- سيدي امل الا تخبر الاغا عن هذا ...لاقاطعه بحدة
- لن يعلم انه انتان جدي يبث الرعب في انفاس موظفيه حقا لكن إن علم جدي بشأن هذا سيحرمني من المنصب للابد او ربما لا ان ردود أفعاله غير متوقعة البتة ، انه من رفع شأن الشركة بسنوات قليلة لم ترى شركة العائلة نجاحا كما فعل بشبابه ، المنصب لايهمني لتلك الدرجة اعني بالمقارنة مع غضبه فهو لاشيء سيهدم القصر فوق رأسي ربما لن يكلمني لاخر يوم بحياتي .
صعدت الدرج خطوة خطوة اتأمل تبعات ماسأفعله الان هل اتراجع لايزال هناك وقت لاضغظ على الورق بقوة ثم احزم امري ، دخلت للغرفة لأجدها لازالت غارقة في نومها ،شرعت بفتح الستائر لتدخل أشعة الشمس لالتفت اليها لأجدها أصدرت صوت همهمة منزعجة من الضوء اقتربت منها لأهمس قرب اذنها بصوت اجش
- يلدز صغيرتي..
لم أكد اكمل جملتي حتى دفعتني لم اتزحزح من مكاني ليرتد هجومها عليها كادت ان تسقط من السرير لولا سحبي اياها من خصرها الي لتتلاقا أعيننا ، لابتسم بغضب خفي لقد كنت غاضبا لكنني لا اريدها ان ترى ذلك هذا سيخرب خططي ابتسمت مبرزا اسناني.
- دفعتني!
رايت عينيها تتوسع بالخوف ،
لتإن بألم ممسكة يدي التي تكاد تمزق خصرها لم اشعر بنفسي لقد نهشت لحمها الطري بيدي
أنت تقرأ
نجمتي ✨في الظلام
عاطفيةفي ظلمة الليل تحت ضوء القمر تجري صاحبة الشعر الاسود الطويل بلا وجهة على ملامحها الخوف والفزع يتردد صوت بارد في انحاء الشوراع الفارغة: لن تستطيعي الهرب طويلا يلدز بتمني وشعرها يتطاير بفعل الرياح وانفاس متسارعة اين ساذهب الان لا اريد العودة ليفعل...