Part 04

197 16 33
                                    

مرحبا اسفة على التأخير في تنزيل احداث هذه الرواية
لكن قد فقدت الشغف نظرا لعدم وجود دعم كافي انا فقط اريد معرفة ارائكم حول هذه القصة لكي استمر في تنزيلها اتمنى ان تتركوا لي ارائكم فضلا وليس امرا

♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕

قبل نهاية العام الدراسي، كانت الأجواء في هوجورتس تعج بالحركة والتخطيط للعطلة الصيفية

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

قبل نهاية العام الدراسي، كانت الأجواء في هوجورتس تعج بالحركة والتخطيط للعطلة الصيفية. الطلاب كانوا يتحدثون عن خططهم،

وبينما كنت اسير نحو قاعة الطعام عندما رأيت دراكو مالفوي يقف بجانب نافذة في الفناء، يراقب الطلاب الآخرين ببرود.حاولت تجنبه، لكنه التفت الي  وابتسم ابتسامة ساخرة.

"أهلاً، كويندي. كنت أتوقع أن أراكِي في هذا الوقت."

رفعت حاجبي بتعبير غير مبال. "وما شأنك في ذلك، مالفوي؟"

أشار دراكو بيده إلى القلادة التي تتدلى على رقبتي، وقال:

"لاحظت أنكِ ترتدين قلادة جديدة. يبدو أنها هدية مميزة.

"تجاهلت  تعليقه، لكن شعرت برغبة في الرد.

"وما دخل هذا فيك؟"

"أظن أن الهدايا من أصدقائك قد تكون ذات مغزى، أليس كذلك؟"

قال دراكو بنبرة متعجرفة. "وربما يهمك أن تعرفي أن بعض الهدايا يمكن أن تكون أكثر مما تبدو."

ماذا تحاول قوله؟"

دراكو اقترب مني قليلاً، وأطلق ابتسامة أوسع، لكنها كانت مليئة باللامبالاة.

"لا شيء. فقط أعتقد أن بعض الأمور قد تكون أكثر تعقيدًا مما تبدو عليه. استمتعي بعطلتك، كويندي."

مع تلك الكلمات الغامضة، استدار دراكو وسار بعيدًا، ، لقد كتت غير مبالية بتلميحاته. نظرت إلى القلادة على رقبتي وشعرت بالملل من حواره الغامض، ثم توجهت إلى قاعة الطعام دون أن اهتم بما قاله.
فدراكو لم يكن أكثر من مجرد مصدر للإزعاج، ولا شيء من تعليقاته كان يستحق عناء التفكير فيه

دراكو مالفوي والفتاة التي عاشت حيث تعيش القصص. اكتشف الآن