بنات حسب ما فهمت ان ما يوصل الكم اشعار
اني حدثت وماعرف ليش ؟؟طيب بنات اني تقريباً كل يوم دا انزل بارت
جديد ، ومرات في خال اتأخر ف كل يومين
مو اكثر من هيكلذالك لا تعتمدوا على الأشعار وادخلوا بنفسكم
اتأكدوا كل يومنزلت الكم البارت رغم التصويت مو زين ابداً
ليش هالشكل ؟! ترا مدللتكم والله والأحداث واو
والروايه تجنننننبس عندي قارئات جد يستحقون انزل عشانهم
وما اهتم للشروطاستمتعوا يحلوات لوف يو
لا تنسوا تعلقوا على الفقرات
_______________________________
وقفت ليلي على الباب تنوي مغادرة مكتب
السيد هبس بعد ان اخبرها القائد ان تغادر
نحو دروسهامشاعرها متخبطه للغايه وتشعر بالضياع
والتأثر لا تعلم لمامنذ ان رأت حال القائد مع اخته وهي تواصل
الشعور بهذا النوع من المشاعرتشعر انها محاطه بحنانه ورجوليته من كل جهه
دون ان يقصد تتمنى ان تحصل على اخ مثلهترددت بالخروج كون عينيها تذرف الدموع
تشعر انها لا تريد المغادره بل تريد البقاء جواره
او ربما النظر اليهفتحت الباب جزئياً ثم وقفت تنوي المغادره
لتعود تغلقه تركض نحو جسد القائد
تهجم عليه تحتضنه تلف ذراعيها حوله
خائفه من رد فعله لذالك اكتفت بأغلاق
عينيها بقوه تعتصر خصره من فرط خوفها
تاركه الاخر مصدوم لفعلتها هذهلم يتوقع ان تحتضنه مثلاً !
— هل يمكنك ان تضمني كما تفعل مع دانييل ؟—
قالت جملتها بينما تحاوط خصره بخوف ،
تخاف ان يغضب لكنها تريد المجازفه
تريد الشعور بحنانه معها
ولربما هي تفتقد هذا الشعور بجديهلم يرد عليها ولم يحتضنها وكان الهدوء سيد الموقف
مما اثار حزنها لترخي ذراعيها حوله
تنوي المغادرهما ان باشرت بأبعاد ذراعيها حتى دفعها نحوه
بقوه وبيد واحده يضمها لصدره بذات الطريقه
الرجوليه التي فعلها معها من قبل
في غابة الضبابيدفع جسدها بقوه نحو صدره وبيد واحده
يضغط على رأسها ضد جسده" الا يكفيكِ احتضاني بل تريدين ذراعيي ايضا "
YOU ARE READING
Baveen
Ficção Histórica__ ايتها الفتاة المنسيه التي لا يعلم عنها احد ، هذه البلاد تسير بالقانون لا بالاستثنائات __ مكانكَ هذا محرم عليه دخول الاناث وانا هنا ، الا يعد هذا استثنائاً حضرة القائد ؟ ليلي سكوت جيون جونكوك