وياك أنا حرب كَلمن يشيل اسلاح
تكتلني لو اكتَلك بالحالتين ارتاح .
_ كاظم أسماعيللاتنسون المُتابعة وتصويت تقديرًا لتعبي والتعليق بينَ الفقرات🦋.
بقلمي:- رُقيّـــة هاشِم
********************************
اتمشى بخطوات مُتزنة سحبت نظاراتي، ووزعت نظري على الكُل اراقب حركاتهُم
:- هاي ليش طلعتي قبلي من المطار ست سبأ.
ابتسمت ابتسامة جانبية، سبأ:- عجبني إستكشِف المُكان.
:- الظاهر عجبچ مطار البصرة؟
سبأ:- أمم جدًا حلو.
سحبت الحقيبة بِسُرعة، اخذت نفس بِتعب:- سبأ دَأخذي حقيبتچ خو أنتِ مدللة هناك وهنا
نظرت الها بعدم مُبالاة، أخذت الحقيبة منها
اردفت بِحماس:- متحمسة متحمسة حيل لسُفرة العشى المجهزه والدچ.
شعلت سِجارتي، نظرت الها من فوق لِتحت
سبأ:- حقچ وين شايفة فلوس قبل مثل خيرنا.
دنگت رأسها بحزن واردفت بِغصة:- ميخالف سبأ مسامحتچ.
قهقت بِخفة:- هُوَّ منو طلب منچ تسامحية؟ شنو أنتِ ماتعُرفين تحچين.
:- ولا يهمچ سبأ أمشي نصعد للسيارة أكيد سايق منتظرنة
رميت سجارتي بالكاع وسحقت عليها بِقوة، خرجنا مَن المطار شفنا شخص واقف قدام سيارة حديثة لمحنة وتقدم نحونا
دنگ ومد أيدة، قدمت أيدي يقبُلها، قبلها:- آنسة سبأ أني حارسچ شخصي يُوسف.
:- آمم اهلًا.
يُوسف:- الآنسة؟.
:- نرمين.
يُوسف:- تشرفت بمعرفتچ آنسة.
اخذ قَبل أيدها مثل ما قبل أيدي.
سبأ:-يُــــــــــــــــــــوسف!
يُوسف:- نعم آنسة سبأ.
سبأ:- يلا شيل الحقائب شنو صافن علينا بس أريد اعرُف منو وظف هيچ غبي ومُغفل مثلك.
يُوسف:- إعتذر إعتذر آنسة سبأ ما چان قصدي.
:- يلا.
حسيت نفسي مَ أدري شبيَّ عصبت فجأءة ومشاعري تحرق الجميع، أتمنيت محد يكُون جنبي اذا أنا معصبة لأن أحچي كلام يجرح المُقابل
مشى الطريق ساكتين مَحد نُطق كلمة الى مِن كسرة الحاجز نرمين بسؤالها
نرمين:- مستعدة تشوفين أبوچ؟.
نظرت الها بطرف عيني أخذت نفس عميق، سبأ:- حتَّى لو ما ردت أشوفة ما أگدرلة.
نرمين:- سبأ حاولي شسالفتچ.
أنت تقرأ
خطيئة الصليب
Lãng mạnيّاليتني لّم أكُون ولا أكُون أياليتُ أعُد أياليتُ لّم تكُونِ أنتِ أياليت وأياليتُ إلى متى أتحسرُ ندمًا على ما مضى؟ أياليتُ الله يّتقبل توبةَ عبدًا نادمًا أتضُن أنني ذنبًا؟ قهقة بِخفة:- لو كُنتِ ذنبًا لكُنت أفعل هذا الذنب كُلّ يومٍ لأجلِكِ.. :...