نين نجيب مثلك حتى ننساك..
ومنو لمثلك يعوضك لو خسرنه؟
الشبه كُل اربعين حجايه تنكال..
واذا واحد يصح جان انتضرنه.- جبار رشيد
لاتنسون التصويت وتعليق بين الفقرات وتعليق حلو مثلكُم
بقلمي:- رُقية هاشِم
***********************************
حكيت راسي هسة هاي شلون تصير ياعلي
شمرت دنرفيس على الحايط
أخذت نفس من جگارتي اصفّن على دنياسمعت صوت مُبايلي يرن، طلعتة من جيبي اشوف منو وشفتة " الميرزا"
:- الو بعد گلبي
حَيدر:- حمزة تعال أسندني ظهري مايعيني فگدت أمي.
ضلّيت أرمش بعُيوني ما مصدگ الصبح سلمت عليها وچانت زينة صبــح!
حمزة:- خوية على كيفك على روحك جايك انه.
صعّدت بالسيارة وشيصير خليصير واذا تعطل بيَّ ميخالف بس ما أعوف عضيدي بوحدة بهاي المُصيبة
سويت طريق دقيقه، گلبي صار فحمة علية ما صايرلة ٩ أيام من فقد والدة وهسة أُمة الله يساعد گلبك خوية
فلشت الباب من دگ أريد يفتحونة طولوا هُمَّ طولوا لو أحس روحي أحترگت
ضلّيت أصيح وأدگ:- ولك حوويدر أفتح البابنفتحت الباب، دنگت راسي گبل طلّعت رؤيا بوجهي، حمزة:-خوية حيدر وين؟
شهگت وأردفت بصوت مبحوح رؤيا:- جَـ جوة
وخرتها عن الباب وركضّت گلبي يدورة قبل عيوني أحس نار بصدري عليه كون الوجع بيه خوية ولا بيك عضيـــد، دفرت باب الصالة
أجتاحتني صدمة وسكُون من شفت عيونة
عُيُون خائبة، مُكنسرة، مُنخذلة، فاقِدة
صافن على على جثة أُمة وبَس دموعة تنزل
رحت عليه أسحل بروحي سحل بس اريد أوصلة
گعدت يمه كأنه فاقد عقلة لا يسمع ولا يحچي بس يرمش ودموعة تنزل بدون صوتحمزة:- حَيدر هذا قضاء الله وقدره
أهز بيه أريد جواب منة، خلّيت أيدي على چتفة أمسح عليه ، حمزة:- راحت الدار أحسّن من هاي الدار خلصّت من القهر
طگ راسة بالگاع، گمت بسرعة حطيتة بحضني
افرك بصدرة حيل، حسيت بأحساس فقدان عضيــدي
أفرك على صدرة بقوة ودموعي تنزل على وجهة
صرخت بعلو صوتي، حمزة:- رؤيـــــــــــا جيبلي مــــــاي بسرعةركضت للمطبخ تجيب ماي
خليت راسي على راسة ودموعي عليه ما وگفت گلبي يرتجف خايف
حمزة:- عليك الله أفتح عُيونك بس حاچينيجابتلي گلاص الماي أخذتها منها أرش على وجهة
وأضرب بيه أريد يصحى، استمرت افرك بصدرة
فتح عُيونة بقوة وجهة أزرك شلون الغرگان نطق كلمتينحَيدر:- يا علــــــــي يا بـــــــــويــة.
حچاهن وكأن طلع شي محبوس بصدرة صارلة سنين، باوعت بوجهة، وجهة تعبان
باوع بعيوني وخلة أيده على وجهة يغطي دموعة
سحبت أيده من على وجهة حيل
أنت تقرأ
خطيئة الصليب
Romanceيّاليتني لّم أكُون ولا أكُون أياليتُ أعُد أياليتُ لّم تكُونِ أنتِ أياليت وأياليتُ إلى متى أتحسرُ ندمًا على ما مضى؟ أياليتُ الله يّتقبل توبةَ عبدًا نادمًا أتضُن أنني ذنبًا؟ قهقة بِخفة:- لو كُنتِ ذنبًا لكُنت أفعل هذا الذنب كُلّ يومٍ لأجلِكِ.. :...