"وولف لا تقولها!"
كانت غاضبت منه وهي تضرب في الباب ، لتسمع صوت اتي من غرفة مما ادى بلجميع بصمت"لم أمت بعد!"
صوت فيونا خرج كأسد ، الشيء الوحيد الذي يدع للحرج أن شعرها كان مبعثر كليا على واجههاإستغرب يوجه نظرة ناحيتها ليعيد إكمال طريقه فقد كان متسرع في هذا الخير
أخذتهم اقدمهم نحو فيونا
عاد نايت الذي تابع وولف بعد ان أمرته أنستازيا بذلك
"كيف حالك ؟"تسأله و عيونها تلمع من دموع ، تقترب إليها ماسحة عيونها من دموع قائلة
"ارجوكي لا تبكي من أجلي!"
اعادت كلام مرتين وهي تمسح في واجهها ، ضلت أنستازيا من بعيد تلمحها
لترا فيونا ذلك وتخفي عينها ب غرتها ثم تغطي جزء من الوراء ب غطاء"وولف..."
لم ينهي كلامه ، ليغلق الباب على واجهه
بقي بنظر بإتجاه الباب يبلع ريقه وبقي يصبر في نفسه قائل
"إنه فقط متعب سوف يتحسن و...و اتكلم معه!"عاد أدرجه إلى غرفة فيونا ، لمح عدم وجود أنستازيا وامها
فقط رجال عينتهم اوليفيا بحماية فيونا من وولف ، لما لحظ ذلك عاد هو أيضا إلى غرفته.....
يوم الثالث
نهضت على أشعت الشمس التي دخلت من نافذة والشرفة ، كان الجو جميل اليوم
نهضت تعتدل من جلستها ، عدلت من نفسها ثم إستقيمت
نهضت تغسل واجهها ، نزعت الوشاح الطبي في رئسها وبيقة تردف في بينها "الشعر الأصفر ذهب وعاد الاسود إلى مكان الغلط!"
لم تغير ملابسها حتى ، إرتدت الشبشب وإغتنمت الفرصة وخرجت من غرفة وهي تتأو من مشي
واجدت امام بابا رجالين ، راتهم واقفين سالتهم عن الساعة فكانت العاشرة صباح
شتمت في دخلها ثم تبتسم لتعيد إلى الداخل غرفة جالسة لم تريد تكلم مع أي احد
اول شخص ات هو أوليفيا ، دردشا سويا ثم ذهبت وتركتها
اتى نايت الذي لاتنتهي حكايات معه"اريد شيء منك ؟"
اومة وهو ياكل في علكة لتردف
"اريد نظارات طبية اذا ممكن!"تفاجئ يقترب منها يرا في عيونها بتفحص رادف
"هل انتي عمياء ؟"
نفية وهي تضحك "لا ، لستو عمياء ولا احتاج الى نظارات للعماء قلت نظارات طبية أريد من نوع......راحة!"نهض وهو يعدل في نفسه قائل"اي لون تريدين ؟"
"الأسود!"
ليعيد تكلم
"وإذا لم يتوفر الأسود ؟"
"الأحمر!"
ليعيد تكلم مرة اخرى مع إبتسمة
"وإذا لم يتوفر الاحمر؟"
تنفسة لتطلق تنهيد قائلة
"شفافة!"
"وإذ...."
أنت تقرأ
لا تعدني
Action..*وكل وعد قطعته لي..فارغ..!*.. لم يكن في يدي أي حيلة إلا و خيانته مع أنني أعشقه لكن هذا هو عملي (أنا أسف) قطعنا وعد بيننا مع ذلك خانتني لكنني أسامحها لأنني أحبها ، من اول نظرة إلى أخر نظرة كنت ألمح لها لكنها بلا جدو ، لقد كنت مخدوع طوال الوقت مع ذل...