"الرجل الذين مغرمين بيك أغبياء!"
يتكلم بينما يرق في شفتيه.....لم تهتم فيونا في أمر بل فضلت السكوتطقطق على أصبعه لتنظر إتجاهه "ماذا حصل ؟" تكلم بصوت خشن مما دع بشعور بقشعريرا في جسمها
لم تريد تكلم لذلك نهضت تعلن الرحيل...شدها من يديها قائل "سأساعدك!" انهى كلامه بإبتسامة ، تنفي فيونا ذلك وهي تنزع في يديها عن بقوة
لم يتكلم فقد دعها تفعل ما يحلو لها....هاهي تصعد الدرج بكلي إحكام لكن شعرت أن قدمها لم تعد تألمها مثل ما كنت عليه
تهز قدمها بإهمال ليخرج من ثغرها بعض من ضحكات اللطيفة
تنزلق أرض ليشدها وولف من وراء ويساعدها ، نظارتها قد سقطت أرض وعكازها ايضا وبقية هي بدون اي شيء إلا بوولفبقيا يحدق في عيونها وهي بدالته ذلك ليردف "أضن انكي لا تحتاجي للمساعدة! صحيح ؟" انهى كلامه بغمزة ليضحك على ملامحها الهادئة الطفولية
"لما انت مشوش ذهني!؟ مرة تضحك ومرة تغضب وكل مرة...! أه لم افهمك ابدا!"
"
الأحسن ألا تفهمي!"
يشد عليها بإحكام وهو يقترب من اذنها هامس "أضنني قد واقعت!"
فتحت عينها بإنصدام قائلة "مستحيل!"
ضحك وهو يعدل فيها من اجل ان تستقيم "أنظر نظارتك واقعت ، عكازك صحيح ؟!"إستوعبت اخير ما كان يريد قوله لتردف في نفسها "ضننتك قد وقعت في حبي!"
إبتسمت تنظر إليه "هل يمكن أن تحظر لي عكاز فاهي بعيدة عليا!"
لمحها من اعلى إلى أسفل ينفي وهاهو يصعد نحو غرفتهكانت ستنزل لأجلابه لولا الشخص الذي مر في حديقة لتناديه بصوت مرتفع
يلتفت نحو لتأشر بيديها بلحضور ، عندما وصل إليه قالت له "هل بإمكانك أن تتبعني لكن اول اعطيني العكازي ارجوك!"
_الرجل مر كان طبيب خاص.
أومة وهو يعطيها في عكازها ثم يتبعها نحو أعلى إلى غرفتها
رأه الرجال الوقفين في غرفتها لتقول"دعوه فأنا أريده في شيء!"
أومة ثم تبعها ودخل مع...تجلس على سرير وهو على كرسي أممها لتردف "أضن أن قدمي تحسنت!"
لما سمعها قالت ذلك راسمت على واجهه إبتسامة جميلة "وأريد أن تفحصها!"
وافق ذلك وهو يرتدي في قفزاته "بطبع سيلينا!"
إبتسمت ليبادلها إبتسامة لتردف "ما إسمك ؟"
"مايكل ذوبركون!"
أنت تقرأ
لا تعدني
Action..*وكل وعد قطعته لي..فارغ..!*.. لم يكن في يدي أي حيلة إلا و خيانته مع أنني أعشقه لكن هذا هو عملي (أنا أسف) قطعنا وعد بيننا مع ذلك خانتني لكنني أسامحها لأنني أحبها ، من اول نظرة إلى أخر نظرة كنت ألمح لها لكنها بلا جدو ، لقد كنت مخدوع طوال الوقت مع ذل...