إن كانت شقية مثلك

149 11 0
                                    

في صباح اليوم التالي رن وويونغ جرس المنزل و فتح هونغ جونغ له

وويونغ: أخبرني بسرعة ما الأمر

هونغ جونغ: ادخل

دخل وويونغ و أغلق هونغ جونغ و جلسوا معاً

وويونغ: بسرعة ما الأمر هل تعلم أنني لم أستطع النوم لأنني اريد أن اريد أن أعلم ما خطبك

هونغ جونغ: وويونغ أنت سعيداً جداً

ابتسم هونغ جونغ و أمسك أيِدي وويونغ

هونغ جونغ: أنا حامل

وويونغ: ماذا تقول

هونغ جونغ: ما بك وويونغ

وويونغ: عليك أن تنزل الطفل

هونغ جونغ: ماذا

وويونغ: لقد ذهب و تركك بمفردك لقد غادر البلاد و أنت لا تزال تنتظره

هونغ جونغ: أنا لا انتظره أنا فقط سعيداً لأنه أصبح لدي أحداً أعيش لأجله و هو طفلي و أنا لم أخبرك

بهذا لكي تغضب و تنزعج أنا أخبرك بهذا لأن ليس لدي أهم منك لكي أخبره بهذا الأمر و يشاركني سعادتي

نظر وويونغ إلى هونغ جونغ و عانقه

وويونغ: أنا أسف

هونغ جونغ: هل تحتسي القهوة

وويونغ: إنتظر

هونغ جونغ: ماذا

وويونغ: إن كانت فتاة ماذا سوف تقوم في تسميتها

هونغ جونغ: و هل أستطيع تسميتها غير سي يون أو سوف تقتلني بيديك

ابتسم وويونغ و عانق هونغ جونغ بقوة و نهض

وويونغ: سوف أقوم في إعداد القهوة عليك أن تجلس لكي لا تتعب طفلتي الصغير

هونغ جونغ: منذ الأن بدأت تحبها أكثر مني

وويونغ: إنها طفلتي أنا فقط أنت تحمل بها لكن عندما تأتي سوف تكون مثلي جميلة و لطيفة

هونغ جونغ: سوف تصيبني نوبة قلبية إن كانت شقية مثلك

قفز وويونغ و هو سعيداً و ذهب إلى المطبخ و قام في إعداد القهوة و جلسوا معاً و وويونغ يلامس بطن هونغ جونغ

وويونغ: فتاتي عندما تأتي سوف نخرج معاً و نترك هونغي بمفرده

اعتلت ضحكات هونغ جونغ

وويونغ: سوف أجعلها تسمع كلامي أنا و ليس أنت و عليك أن تنظر إلي كثيراً لكي تأتي و هي تشبهني

هونغ جونغ: أعقد أنك سوف تفقد عقلك أكثر مني و الأن أخبرني كيف كانت ليلتك

وويونغ: شقية جداً

اعتلت ضحكات هونغ جونغ و وويونغ

وويونغ: ذهبنا إلى منزله

هونغ جونغ: قلت لي أنكم ذاهبون إلى المطعم

وويونغ: قلت له أنني أريد البقاء معه فقط و لا أريد رؤيته أحداً غيره إتصل على الفور و قام في إلغاء الحجز و ذهبنا إلى منزله

هونغ جونغ: هذا رائعاً

وويونغ: و قمت في دعوته الليلة إلى منزلي

هونغ جونغ: اتركوا شيئاً للزفاف

وويونغ: يريد جعلي حامل قبل الزفاف

هونغ جونغ: أنت شقي

في المساء جلس هونغ جونغ على الشرفة و أوقف سان سيارته و حمل هونغ جونغ هاتفه و إتصل بوويونغ

هونغ جونغ: لقد أتى

وويونغ: شكراً لك

أغلق هونغ جونغ الإتصال و دخل إلى غرفة الجلوس  و هو يبتسم و رن جرس المنزل دون توقف

هونغ جونغ: لماذا أتى و سان في منزله

فتح هونغ جونغ الباب و دخل سونغهوا بسرعة و وضع يده على فم هونغ جونغ الذي يحاول الهرب من بين يديه















              يتبع.......

مساعدتي ( woosan )  ( seongjoong )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن