الفصل الثالث

1.2K 89 89
                                    

هاي احس روايتي مبتذلة نوعاً ما بحاول احسنها ان شاء الله السرد مرا مب عاجبني ومب مرا اعرف للواتباد
اخليكم مع الرواية












في منزل في إحدى الأحياء الفقيرة كان ناثان ذا الخمسة سنوات يجلس في غرفته المهترئة يتكور فوق سريره وهو يبكي متذكر كلام امه السام

فلاش باك

ناثان بيده رسمة لي ولدته  رسمها فيها وكان سعيداً
امي انظري ماذا رسمت نظرت تار اليه بحقد وأخذت الرسمة ومزقتها أمامه
تار بغاضب : أيه المسخ القذر لا أريد رؤيتك امامي وانهت كلامها بصفعة قوية على خد الأصغر

نهاية الفلاش باك

لماذا والدتي تكرهني وكان يبكي بصوت منخفض فإذا سمعته والدته لن ينتهي اليوم بصفعة واحدة

وعند تار كانت جالسة و بجنبها رجل

تار: سوف اناديه الان واخبرني مارأيك به
الرجل الغريب : حسناً

ذهبت تار الي ناثان المتكور فوق السرير وسحبت يديه بقوة تجره الي الخارج وكان الصغير خائفاً من ولدته لذ تبعها بصمت فاذهبت به الرجل وعندما رأه الرجل انصدم
الرجل : ياللهول تار كيف تخفين مثل هذا الجمال بوجه كهذ سوف تكسبي الكثير من المال بشرة حليبية شعره الأبيض المميز عينيه الزرقاء كالون السماء الصافيه ورموشه الكثيفة

تار بجشع : حقا
اضمن لكي هذ إذ متى سوف نوقع العقد
تار : الان ونبدأ غدا

وكان الصغير خائفاً ولم يفهم شي مما حدث

وبدأت تار استغلال جمال ناثان وبدأ يعمل كعارض للأزياء وتم تصويره للعديد من مجالات الازياء بسبب شكله المميز 

فأصبح الصغير مشهور ويكسب الكثير من المال وكانت تار سعيدة جدا وكان ناثان سعيداً لأنه ظن ان والدته سوف تحبه أخير ولكن تار لم تتغير فقط لم تعد تعنفه لا تريد أن تظهر العلامات وقت التصوير ومازلت تناديه باالمسخ في البيت وامام الناس تمثل دور الام الحنون

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فأصبح الصغير مشهور ويكسب الكثير من المال وكانت تار سعيدة جدا وكان ناثان سعيداً لأنه ظن ان والدته سوف تحبه أخير ولكن تار لم تتغير فقط لم تعد تعنفه لا تريد أن تظهر العلامات وقت التصوير ومازلت تناديه باالمسخ في البيت وامام الناس تمثل دور الام الحنون



ومرت السنين وأصبح عمر بطلنا ثلاثة عشر سنه واصبح من عارضي الازياء المشهورين جداً وتغيرت شخصية بطلنا في هذا السنين أصبح يكره امه كثير وأصبح شخص بارد لايبتسم الا في الصور أو المقابلات بينما تار أصبحت تعيش في ترف وبذخ وكانت لاترحم ناثان حتى لو كان مريض تجبره على الذهاب إلى العمل وجعلته يكمل دراسته في البيت وكان ناثان لا يملك أصدقاء في عمره كان حبيس المنزل لا يذهب سوى للعمل او الحفلات التى تجبره تار على حضورها

وفي يوماً ما كان ناثان لديه جلسة تصوير لماركة عالمية وبعد انتهاء التصوير جلس ناثان بعيداً ينتظر والدته التي كانت تتحدث مع المصور اقترب رجل وجلس بجانب ناثان استغرب صغيرنا  من تصرف الرجل فالمكان كان كبير لم اختار الجلوس بجانبه
ولكن لم يهتم ناثان به واكمل تصفح الهاتف فجاء وضع الرجال يديه فوق فخذ ناثان وبدأ التحرش به اقشعر بدن ناثان وبدأ يرتجف وكان ناثان مصدوم مما يحدث ولم ينطق بشئ اتت تار ورمقت الرجال بنظرة وهرب الرجل بسرعة وسحبت أيدي ناثان وجرته معها وكان ناثان مصدوم جدا وبعد أن صعده السياره بدأت دموع ناثان تسقط بكثيرة رمقته تار بنظرة وتحدثت بكلام أنهى كل ذرة حب في قلب ناثان لولدته
تار : لايهمني مايحدث معك ايه المسخ لذ كف عن النواح لديك جلسة تصوير غدا عليك ان تبدو بأفضل حال
ناثان بصدمة : هل انتي حقاً امي لأصدق ماتقولين ناثان بصراخ انا اكرهك اكرهك صفعته تار بقوة ومسكت شعر ناثان بقوة حسابك في البيت ايه القذر

وبعد أن وصلو المنزل سحبت تار أيدي ناثان وجرته الي غرفته واغلاقت الباب كي لايسمع الخدم اي صوت وبعدها القته على الأرض
تار: للأسف لأاستطيع ضربك فغدا لديك جلسة تصوير ولكن لا بأس لدي فكرة افضل ابتسمت بشر واخرجت هاتفها وبدأت تتصفح وتقرا اسوء التعليقات من الناس لي ناثان

ياله من مسخ لاأعرف كيف تستطيع والدته العيش معه

شكله مقزز جداً

ياله من عا***هر

ناثان بصرخ ارجوك ارجوك توقفي وضع يديه فوق اذنيه كي لايسمع صوتها ولكن هيهات اتت والدته ومسكت يديه بقوة كي يسمع ابشع الألفاظ التي تقال بحقه وكانت تار تنتقي الأسوء من التعليقات وتترك الكثير من تعليقات المدح والكلام الايجابي

ناثان بهسترية : لا لا انا لم أفعل شيء ويترجى والدته ارجوك ارجوك توقفي لا استطيع سماع المزيد

كانت تار تستخدم هذي الطريقه كثير بسبب انها لاتستطيع ضربه وكانت تار تستخدم هذي الطريقة منذ أن كان طفل في الخامسة وكانت تقول له ان كلامهم صحيح وهم لايكذبون فغرست فيه من الصغر هذا الكلام فتخيلو طفل في هذا العمر يسمع اسواء الألفاظ عن شكله ونفسه وكما تعلمون فهو محبوس في المنزل ولايخرج إلى أي مكان سوى معها

وبعد أن رأته تار انهُ قد انهار ابتسمت وخرجت من الغرفة وتركت ذالك الفتى يبكي ويحضن نفسه ويتمتم انا اسف انا اسف انا اسف الى ان نام في الأرض




يتبع.....

فقرة الثرثرة

٧٠٥ حلو صح ماقدرت اوصل الف بس حلو 

والي يحس انو البطل يبالغ في ردة الفعل على الكلام بالعكس الكلام اسوء من الضرب بمراحل الضرب تحطين جرح ويطيب بس الكلام مستحيل يطيب فحبيت احط الفقرة ذي عشان تعرفون انو بعض الكلام يمكن يدمر ناس وانو الموضوع مرا مب بسيط مثل مايتخيل بعض ناس وبس والله اي نصيحة او انتقاد مرحب فيه

استغفر العظيم واتوب اليه

استودعتكم الله

والي القاء 😊

What's my fault حيث تعيش القصص. اكتشف الآن