الفصل الثاني والعشرون

851 139 69
                                    

كيفكم بنات وش اخباركم اعتذر في تعليقات ما رديت عليها بس احسني فقدة الشغف من الواتباد بكبره حتى في بعض الروايات الي احبها نزل منها بارتات بس ماقعد اقرائها حرفيا مالي خلق

سبحان الله
استغفر الله
الحمدلله

اخليكم مع القصة















كانت اوليفيا تمسك بأيدي ناثان وتذهب به إلى العديد من المتاجر وتجرب عليه العديد من الملابس وكانت تأخذ العديد من الصور

ناثان : انا حقا تعبت هل يمكننا التوقف

اوليفيا : ولكن هناك العديد من الملابس لم تجربها

أوليفر : هذا يكفي اوليفيا يكفي ما تم شرائها

اوليفيا : حسناً حسناً

سيث : سوف اتصل على كيفين وجاك علينا الذهاب إلى المكان التالي الان

لاتيس بأستغراب : إلى أين

سيث: مفاجأة

اجتمعو وتوجهو إلى السيارة وساق سيث

ناثان في نفسه ( أريد الذهاب إلى البيت انا حقا متعب)

كيفين : إذ إلى أين نحن ذاهبين

سيث مفاجأة




وعند الفريد وبيتر كانا في مركز الشرطة للحرص على ان ينال ذلك الرجل عقابه وبعد أن خرجو

بيتر : إذ ماذا فعلت لقد رأيتك تجري العديد من المكالمات

الفريد : فقط حرصت على ان يقضي ذلك الرجل الباقي من حياته في السجن مع أسوأ المجرمين وحتى ان خرج لن يجد شركة يعمل بها وحرصت أيضا على نشر صوره عن كونه متحرش للأطفال لكي يبتعد الناس عنه

بيتر : لقد قضيت عليه تماما ولكن أحسنت

الفريد : بالتأكيد لن ادعه يفلت بفعلته القذرة تلك

بيتر : وماذا عن الشركة التي يعمل بها ناثان

بيتر : لقد الغيت جميع العقود معها ومع اي شركة ولن اسمح له بالتعاقد معهم مرة أخرى صحيح انهم قد ارسلو العديد من التعويضات و الاعتذرات لكني لن اثق بهم مرة أخرى

بيتر : جيد

الفريد : سوف اوقفه عن عمله

بيتر : ولكنك لم تأخذ برأيه

الفريد : لايهمني ليس وكأنه بحاجة إلى المال

بيتر : المسألة ليست مسألة مال الفريد ربما يكون يحب عمله ولايريد تركه

الفريد: لن استطيع السماح له بذلك وانا اعلم انه قد يحدث له ذلك مرة اخرى

بيتر : معك حق ولكن

الفريد : من دون لكن سوف امنعه وانتهى الأمر

بيتر بتنهيدة : حسناً انه ابنك في النهايه وانت اعلم بمصلحته


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 4 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

What's my fault حيث تعيش القصص. اكتشف الآن