كيفكم بنات وش اخباركم اعتذر في تعليقات ما رديت عليها بس احسني فقدة الشغف من الواتباد بكبره حتى في بعض الروايات الي احبها نزل منها بارتات بس ماقعد اقرائها حرفيا مالي خلق
سبحان الله
استغفر الله
الحمدللهاخليكم مع القصة
كانت اوليفيا تمسك بأيدي ناثان وتذهب به إلى العديد من المتاجر وتجرب عليه العديد من الملابس وكانت تأخذ العديد من الصور
ناثان : انا حقا تعبت هل يمكننا التوقف
اوليفيا : ولكن هناك العديد من الملابس لم تجربها
أوليفر : هذا يكفي اوليفيا يكفي ما تم شرائها
اوليفيا : حسناً حسناً
سيث : سوف اتصل على كيفين وجاك علينا الذهاب إلى المكان التالي الان
لاتيس بأستغراب : إلى أين
سيث: مفاجأة
اجتمعو وتوجهو إلى السيارة وساق سيث
ناثان في نفسه ( أريد الذهاب إلى البيت انا حقا متعب)
كيفين : إذ إلى أين نحن ذاهبين
سيث مفاجأة
وعند الفريد وبيتر كانا في مركز الشرطة للحرص على ان ينال ذلك الرجل عقابه وبعد أن خرجو
بيتر : إذ ماذا فعلت لقد رأيتك تجري العديد من المكالمات
الفريد : فقط حرصت على ان يقضي ذلك الرجل الباقي من حياته في السجن مع أسوأ المجرمين وحتى ان خرج لن يجد شركة يعمل بها وحرصت أيضا على نشر صوره عن كونه متحرش للأطفال لكي يبتعد الناس عنه
بيتر : لقد قضيت عليه تماما ولكن أحسنت
الفريد : بالتأكيد لن ادعه يفلت بفعلته القذرة تلك
بيتر : وماذا عن الشركة التي يعمل بها ناثان
بيتر : لقد الغيت جميع العقود معها ومع اي شركة ولن اسمح له بالتعاقد معهم مرة أخرى صحيح انهم قد ارسلو العديد من التعويضات و الاعتذرات لكني لن اثق بهم مرة أخرى
بيتر : جيد
الفريد : سوف اوقفه عن عمله
بيتر : ولكنك لم تأخذ برأيه
الفريد : لايهمني ليس وكأنه بحاجة إلى المال
بيتر : المسألة ليست مسألة مال الفريد ربما يكون يحب عمله ولايريد تركه
الفريد: لن استطيع السماح له بذلك وانا اعلم انه قد يحدث له ذلك مرة اخرى
بيتر : معك حق ولكن
الفريد : من دون لكن سوف امنعه وانتهى الأمر
بيتر بتنهيدة : حسناً انه ابنك في النهايه وانت اعلم بمصلحته
أنت تقرأ
What's my fault
Diversosاول شي متحمسة وخايفة هذي أكثر خطوة جريئة أخذها في حياتي و اول مرا اكتب بس قلت ليش لا وبس والله القصه: تتحدث القصة عن ناثان فتى في الثالثة عشر من عمره يعيش مع والدته القاسية ولا يعرف ابيه اقرأ القصة لتعرف الباقي اكيد نقية و الله يستر مااجيب العيد