البارت 2 🔥

1.5K 3 0
                                    

#تتمة_البارت

مارك: مستر بناني كنشكرك حيت خليتيني نكون شريك معاك بعدما كنت متأكد أنه خسرت الشركة نتا جيتي فآخر لحظة و معطيتينس أمل كبير
أحمد: صراحة أنا مقدرتش نقولك جمع حوايج و خرج ههه قلت أحسن حاجة نخدمو فبلاصة
مارك ابتسم: و أنا واجد من دابا
أحمد: لا نتا دابا سير كمل قرايتك و حتى تاخد الديبلوم ديالك رجع
مارك زاد تفاجأ: واش نخلي الشركة و نمشي نقرا عادي؟
أحمد: اه الا مقريتيش البيزنيس كيفاش غدي تسيرها؟ فين تسالي غدي ترجع لهنا و تلقا البوسط ديالك كيتسناك و لكن بغيت نقط مشرفة أقل منها ما نقبلش
مارك: اه اه اكيد أنا غدي ناخدو و بجداارة
أحمد ضحك و ربت على ظهرو: مزيان
و فعلا رجع مارك يكمل قرايتو و هو مطمأن على الشركة و الاسهم الي طلعو و كل عام كيحققو أعلى الايرادات و هو متابع أخبارها من بعيد و ديما على تواصل مع أحمد الي ولا بحال شي فرد من العائلة و كيستشيرو فكل حاجة
#نهاية_ الفلاش_باك
فيقو صونيت التلفون من الذكريات و الماضي و رجعاتو للحاضر المر مقادرش يتقبل الخبر و لكن هدا هو الواقع المر ماشي كلشي دايم ف هاد الدنيا، هز التلفون و جاوب زعفان: ياس؟؟
السكرتيرة بصوت مرتجف: مستر مارك مستر بناني مات
مارك سكت شوية و رجع هدر معاها بعصبية: واش نتي عندك غير الاخباار المكفسة بحال وجهك؟؟
السكرتيرة: I am so sorry Sir ( أنا آسفة بزاف سيدي)
مارك بالغوات: You better be sorry because you are fired!! ( اه من الافضل تكوني آسفة حيت نتي مطرودة!!)

💥 قواعد الجنس العشرة 💥
بقلم : Basma Mokhtari & Nohaila Atzli
الفصل الاول 💄 قبلات جريئة لا منحرفة 💄
البارت 11
فيقو صونيت التلفون من الذكريات و الماضي و رجعاتو للحاضر المر مقادرش يتقبل الخبر و لكن هدا هو الواقع المر ماشي كلشي دايم ف هاد الدنيا، هز التلفون و جاوب زعفان: ياس؟؟
السكرتيرة بصوت مرتجف: مستر مارك مستر بناني مات
مارك سكت شوية و رجع هدر معاها بعصبية: واش نتي عندك غير الاخباار المكفسة بحال وجهك؟؟
السكرتيرة: I am so sorry Sir ( أنا آسفة بزاف سيدي)
مارك بالغوات: You better be sorry because you are fired!! ( اه من الافضل تكوني آسفة حيت نتي مطرودة!!)
قطع عليها و زدح التلفون مع الأرض حتى تشتت و ناض كيسووط و يضرب فالحيط خرج من البيت لا يصدق داير شي حاجة فراسو و هو براسو ما عارفش شنو يدير ولا فين يمشي ما قادرش يمشي للجنازة حاس بحزن كبييير و ما باغيش يشوف حد باغي غير يبقا بوحدو ولا ينعس حتى يدوز هاد الكابوس عاد يفيق و ينقطع على العالم، تفكر نهار مات باباه كان وقع ليه نفس الشيء حاس براسو مخنوق و ما حامل يشوف حد بقا عاطيها غير النعاس المتقطع و الشراب و الحبسة فالبيت حتى دازت مدة و هدشي الي ناوي يدير
دازو تلاتة أيام ديال العزا و جاو كاع صحاب باباها و الناس الي خدامين معاه الي أغلبيتهم أمريكيين و المغاربة يعدون على رؤوس الأصابع، دازت عليها تلاتة الايام و هي واقفة صامدة قدام الناس الي جاية تعزيها و فينما تبغي تبكي دخل لبيتها تبكي حتى تشبع و ترجع تواجه المعزيين، كانت مريم بحال ظلها الي مكيفارقهاش و الي كتشجعها و تقوي فيها، من الساعة الي مات باباها النعمة ما دخلاتش فمها و كل روتينها ولا منحصر على تبدال لباسها من فستان أسود لواحد أكتر سواد، البكاء و استقبال المعزيين الي بينهم كتقلب على واحد كل يوم والي باقي لدابا ما بانش ليها حتى فقدت الامل أنه يجي
سالات الجنازة و لكن الحزن ما سالاش و طلبت من مريم تبقا معاها حتى تولي لباس و فعلا جلست معاها مريم لليوم الرابع و خلات ولادها مع باباهم و جارتها الي كل دقيقة كتسولهم عليهم

قواعد الجنس العشر 🔞Where stories live. Discover now