الحُب التاسع

474 29 20
                                    

چان تشخط سياره ورانا...

فزيت وبنفس الوقت شهگت من كميه الرعب صار گدامي

: أسم الله أسم الله شبيچ

: هاي شنو شبي هذا أكو واحد هيچ يشحط السياره

نداريت چان ينزل حسن من السياره باوع على ضياء و أبتسم بسُخريه

تقدم علينا وضياء نرسمت شُبه أبتسامه على وجها وخله أيده بجيوبه

: شعندك مطلع البنيه بنصف اليل

باوعله ضياء وضحك

: ما أعتقد من حقك تدخل بشي ميعنيك مو صح!

: لا تعنيني هاي بنت زوجتي لو نسيت شنو طالع تنسى على أبوك ههههه

بمُجرد حچه هيچ ضياء نگلب الشخص ثاني
راح عليه جره من ياخته أخذه ورى السياره ودما تدمي
أني و أگفه بمكاني أول مره بحياتي أشوف هيچ شي من هَول المُوقف ما أعرف شنو أتصرف أخر شي وعيت على نفسي وگعت بالگاع و صحت

: ضياءءءءءءء

دفره بطنه و أجه عليه يركُض

: شبيچ شبيچ

: وين جبتني الله ياخذك شنو هاي شسويت بي

: گومي يلا أوصلچ للبيت  لتدخلين

: لك خاف مات

: عار ميموت تگومين لو أساعدچ

دفعت أيده و گمت أمشي على كيف وصلت للسياره أللهث

درت وجهي لگيته مدنگ عليه ويحچي ويا ويبتسم وذاك گالب وجها

: لككك ضياءءء

باوع عليه و أجه صعد للسياره ضرب الباب حيل

: علكيفك البابب

: شعليچ أنتِ سيارتچ لو سيارتي

: أمداك بمكان مخايفه على سياره

مد أيده على أذاني من فوگ الحجاب جرها

: أخخخ هدها الله ياخذك

: وحق ربچ حرف ثاني هسه أدميچ خوشش؟؟؟

: أأي أي خوش بس هد أذني

هو سكت و أني سكتت لحد ما وصلت للبيت بسُرعه نزلت وطبگت باب السياره بكُل قوتي

: السياره منو تعوضني خالتچ الشگره

: لا أمك الحلوه

شفته فتح باب السياره يريد ينزل و أني دخلت للبيت أركض رحت على حسين لگيته نايم يم بيبي

رحت بدلت ونمت...

الحب المطوق حيث تعيش القصص. اكتشف الآن