چان تشخط سياره ورانا...
فزيت وبنفس الوقت شهگت من كميه الرعب صار گدامي
: أسم الله أسم الله شبيچ
: هاي شنو شبي هذا أكو واحد هيچ يشحط السياره
نداريت چان ينزل حسن من السياره باوع على ضياء و أبتسم بسُخريه
تقدم علينا وضياء نرسمت شُبه أبتسامه على وجها وخله أيده بجيوبه
: شعندك مطلع البنيه بنصف اليل
باوعله ضياء وضحك
: ما أعتقد من حقك تدخل بشي ميعنيك مو صح!
: لا تعنيني هاي بنت زوجتي لو نسيت شنو طالع تنسى على أبوك ههههه
بمُجرد حچه هيچ ضياء نگلب الشخص ثاني
راح عليه جره من ياخته أخذه ورى السياره ودما تدمي
أني و أگفه بمكاني أول مره بحياتي أشوف هيچ شي من هَول المُوقف ما أعرف شنو أتصرف أخر شي وعيت على نفسي وگعت بالگاع و صحت: ضياءءءءءءء
دفره بطنه و أجه عليه يركُض
: شبيچ شبيچ
: وين جبتني الله ياخذك شنو هاي شسويت بي
: گومي يلا أوصلچ للبيت لتدخلين
: لك خاف مات
: عار ميموت تگومين لو أساعدچ
دفعت أيده و گمت أمشي على كيف وصلت للسياره أللهث
درت وجهي لگيته مدنگ عليه ويحچي ويا ويبتسم وذاك گالب وجها
: لككك ضياءءء
باوع عليه و أجه صعد للسياره ضرب الباب حيل
: علكيفك البابب
: شعليچ أنتِ سيارتچ لو سيارتي
: أمداك بمكان مخايفه على سياره
مد أيده على أذاني من فوگ الحجاب جرها
: أخخخ هدها الله ياخذك
: وحق ربچ حرف ثاني هسه أدميچ خوشش؟؟؟
: أأي أي خوش بس هد أذني
هو سكت و أني سكتت لحد ما وصلت للبيت بسُرعه نزلت وطبگت باب السياره بكُل قوتي
: السياره منو تعوضني خالتچ الشگره
: لا أمك الحلوه
شفته فتح باب السياره يريد ينزل و أني دخلت للبيت أركض رحت على حسين لگيته نايم يم بيبي
رحت بدلت ونمت...
أنت تقرأ
الحب المطوق
Romanceللنصيب رأي آخر أعَيشُ وَسط بيت و عائله سَعيده ذَنب صَغير يُشَتت هَذهِ العائله أُنتضر يَوُماً جَميِلاً يُجعَلني أُخشى هَذا التَعَب و قَد أتى هَذا اليومُ بَعدَ صِراعات كَبيِره بَيني وبينَ الحَياةَ حَياة باهَته لايوُجد بها شئ في ليلهَ مُضلمه أتى من يُل...