اقترب مني و أنا ملتصقة بالحائط. شعرت بيده التي وضعها على خصري بقوة أشعر و كأني فقدت جسمي بالكامل.
أنفاسه الساخنة التي أتحسسها على رقبتي تجعلني مرتخية تمامًا بينما همس في أذني:" هل تريد تجربة دوري عندما أنظر الى عينيك لا أظن أنك تستطيع مقاومة هذا!"
شعرت برعشت بكامل جسمي لم أكن قادره على تحرك حتى، الحل الوحيد هو أن ادفع جسمه الضخم لكن هذه المره لم أفشل أصبحت قادرة على رأيت وجهه بوضوح. لكن ملامحه تبدأ هادئة جدا
خرجت بأقصى سرعتي اللعنة لقد كدت أن أتعثر...[خرجت من أول كابوس و ستنتقل الى كابوس أخر...]
صباح التالي
ستيقظت بصعوبة، ووجدت نفسي منحشره على الفراش كما لو كنت أحارب الوحوش منذ ساعات،
فتحت عينيا بصعوبة شديدة، وشعرت بأن جسمي ثقيل جدًا، كما لو كنتِ أحاول رفع جبل.عندما دخلت الى كوريا أول شيء أردت ان افعله هو أن أذهب الى الملهى لكنني يائسة للخروج الأن ، لكن سأفعل أي شيء الآن من أجل الهروب من أفكاري اللعين.
بعد أنتهائي من أستحمام لبست ثيابي من الحرير الوردي المرقط والريش الملتم على الكاحل بحزام فضي. ووضعت أحمر شفاه ورديًا، وأحمر خدود ورديًا أيضًا، أريد أن أستمتع و أتخلص من أفكاري اللعين...خرجت من المنزل و شعرت بموجات من السعاده عندما وصلت الملهى، نظرت حولي لأجد الناس في كل مكان، يرقصون ويتحدثون، بصوت عالي للغاية. أريد تجربت كل شيء حقآ...
...حقآ لقد نسيت تلك المشهد اللعين البارحه أشعر بالإرهاق لقد أفرغت طاقتي في الملهى سأكمل طريقي لرجوع الى المنزل لكن في ثانية أصبح عينيا في شكل قلب بعد أن أنتبهت الى محل المثلجات سارعت عبر الحشد المكتظ حتى وصلت أخيرًا، حيث أحسست بالراحة عندما وصلت. نظرت الى كل هذه الأصناف واشتركت، متذوقه طعمه الغني والمثلج.
اخذته في يدي و انا أتذوق طعمه و وصلت طريقي للمنزل.عادت خطواتي بطيئة عندما وصلت أخيرًا إلى المنزل ، سوف أقوم بتجول قليلا في الحديقة حقآ أنها لا توصف بجملها ، شعرت بالانتعاش عندما استنشقت الرائحة الزكيّة للأشجار والأزهار.
كان جسمي يسير بهدوء لكن لم تكتمل متعتي ربما حتى أصطدمت بجسم ضخم مما جعل قلبي ينزلق من مكانه في تلك اللحظة شعرت وكأنني فقدت توازني تمامًا و سقطت على الأرض اللعنة لم أنتبه حتى لقد أتسخ قميصه بالمثلجات اللعين قضمت شفتي من شدة الحرج كنت اتمنى شيء واحد الأن بأن تنشق الارض و تبلعني لشدت غبائي لم استطيع نظر اليه فقط بقيت على الأرض و أخرجت منديل لأنضف قميصه لكن عندما هززت رأسي لأكتشف وجهه لم أصدق أنني أقابله أنها معجزه لعين. اللعنة هل هو يتبعني؟ حدق بي بنظرات هادئة وكأن لم يحدث شيء و زفر عميق لم استطيع الكلام تظهرت بأنني لا أعرفه.
أنت تقرأ
EVER CALL YOU MINE
Romanceالرواية جريئة و منحرفة 100% _______________________________ عٌنِدٍمًآ لَمًسِـ جّـسِـدٍهّـآ، لَمً يسِـتٌـطِعٌ آلَسِـيطِرةّ عٌلَﮯ رغُبًتٌـهّـ فُـي آلَمًطِآلَبًةّ بًهّـآ کْأنِهّـ مًلَکْهّـ آلَخِـآصّـ بًکْلَ طِريقُةّ مًمًکْنِةّ. أنِهّـ يمًتٌـلَکْ أفُـکْ...