بـ❣ـہسـ❣ـہمـ❣ـہ آللهـ❣ـہ آلرحـ❣ـہمـ❣ـہنـ❣ـہ آلرحـ❣ـہيمـ❣ـہ
أّلَلَهّـ هّـمً صّـلَى وٌسِـلَمً عٌلَى سِـيِّدٍ أّلَخِـلَقُ سِـيِّدٍنِأّ مًحًمًدٍ وٌعٌلَى أّلَهّـ سِـيِّدٍنِأّ مًحًمًدٍ وٌعٌلَى أّصّـحًأّبً سِـيِّدٍنِأّ مًحًمًدٍ
♡♡♡♡♡♡꧁꧁نِبًدٍأّء꧂꧂♡♡♡♡
فى منزل ليث الكيلانى كان راغب قاعد فى غرفته اللى سبها من سنين ولما رجع ليها ذكريات سيئه عادت له من جديد ذكريات جاهد فى صغره حتى يتخلص منها وبفضل الله ثم مساعدت فايز له قدر يتخطاها..
اتجه الى خذانته واخرج منها صندوق صغير ويده ترجف وهو ينظر له والكثير من الذكريات تجول فى عقله ليست اليله الاولى من وقت انتقاله الى العيش مع جده ولكن ذالك اليوم بالتحديد له الكثير من الذكريات معه هو واخته كان من اسوء ايام حياتهم التى مروا بها
جلس على فراشه وهو ينظر الى الصندوق وعبراته على وجنته لا تتوقف ..
بعد قليل تمالك نفسه ومن ثم فتح الصندوق وكان به صور تجمع اسرته فى السابق قبل تدخل جده وتدميره لهم ولتلك الايام السعيده
اول صوره بيده عندما كانوا فى جنينة منزلهم والسعادة تملئ الاجواء.. ذالك المنزل الذى حبس به فايز عندما خطفه ليث..
فلاش باك قصير..
ههههه مااامااا تعالى انا هنا هههه ماما تعالى امسكينى
كانت تلك داليا وهى ترقض بفستانها الابيض الطفولى حول الاشجار ووالدتهم تحث عنها وهى تجاريها فى العب فهى تراها ولكن عامله نفسها بدور عليها
اقترب منهم مراد وهو يحمل على اكتافه صغيره راغب
ـ ايه ده انتى بتعملى يا حببتى
اشارت له بالصمت ومن ثم تحدثة وهى تشير الى مكان داليا اللى خلف الشخره وواضحه اوى فالشجره لا تخفى منها شئ
ـ وطى صوتك ياحبيبى بدور على ديلا مش لقياها
ابتسم ومن ثم اعطا لها راغب وذهب خفيه خلفها ومن ثم حملها
ـ هههه قفشتك يا شقيه
ـ ههههه نزلنى يابابى نزلنى
ـ لا مش قبل ما اخد بوسه منك
ـ قبلته على وجنته اليمنى
ـ لا مش كفايه
ـ قبلته على وجنته الاخره وهى تضحك ومن ثم ضمته بحب ..
كانت الاجواء مرحه يملؤها الحب.
محا عبراته ونظر الى الصوره التانيه وابتسم من بين دموعه عندما حاوطه تلك الذكريات الخاصه بها ..
فلاش بالك...
عالى كده ياحبيبى .. ايوه كده هههه لا كده اعاقه ايوووه اثبت
رقضت داليا اليه ومن ثم وقفت معه ..
ـ مامى خدى صورا ليا مع رغوبى
ـ طيب استنى اخد ليه صوره لوحده وبعد كده انتى وهو وانا وانتوا ونبعتهم لبابى
راغب ..
ـ عاوز اكلم بابى
ـ حاضر هنكلمه بس لما ناخد الصور
داليا .
ـ مامى خلى الكاميرا تصور وتعالى هنا خليها زوم
ـ هههه بقيتى تعرفى الزوم كمان
ـ مامى احنا مش اطفال بنعرف كل حاجه صح يا ديلا
ـ صح يا رغوبى ومن ثم خطته كفوفهم الصغيره معا
كانت والدتهم تضحك عليهم فـ صغارها نضجوا
ـ ده تشكيلى عصابى بقى بتعملوا عصابه عليا يالا انت وهى
طوقت داليا عنق اخوها وغمزت له ومن ثم نظرة الى والدتها .. احنا عصابة الرداء الابيض
لمكافحة المشاكل
اخذت تضحك عليهم بشده واتجهت لهم واخذوا بغض الصور معآ تحت مرحهم المستمر ورقضهم خلف بعض
أنت تقرأ
🤍 خفايا القلوب 🤍
Ficção Geralالبداية---> 30/7/2024 النهاية---> 30/9/2024 الحب كلمه لها معانى كثيره وللقلب الكثير من الابواب ما بين الحيره والواقع مابين الحب والهوس مابين الغيره التى لا مبرر لها الاعجاب المفاجأ فى وقت خاطأ رايتك وتوقف الزمن انقلب كيانى رغم معرفتى بالثبات ضحيت...
