انا استلق على سريري بتنهد بعد أن عدت من يوم مرهق وطويل من تقارير مدرسيه وواجبات منزليه والخ... بدأت بتصفح مواقع السوشال ميديا حتى شعرت انني نسيت شيء ما...
-كأني نسيت شي👽؟
*يجيني فلاش باك اني خليت القارئ يسأل اي سؤال وسحبت على جد واتباد*
-احا، صبر خليني اشوف الوضع
*ادخل واتباد واقرا اول سؤال امام وجهي*
(((باكوغو إذا كنت تحب مريم فإعترف لها!)))
وجهي وانا اقرأ السؤال:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
____________________________________
-اوك خلنا لا نستجعل ونبدأ نجهز كل شي لفقره الاجوبه🧍✨☕
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
انا افتح باب مكان اشبه بالمستودع العملاق فيه غرفتان عملاقتان، الغرفه الاولى بها اريكة كبيره تلفاز مسطح، الغرفه الثانيه بها شاشات مراقبه كثيره تراقب ما يحدث بالغرفه الأولى، ادخل الغرفه الثانيه واشغل الشاشات وانا اقول:
"اهئ اهئ، ضيعت فلوسي الي لي خمس سنين احوشها عشان خاطر القراء💔👽 يلا معليه"
جلست بعدها على الكرسي وفتحت الميكرفون الذي كان أمامي على المنضده وانا اقول:
"...حان وقت العرض..."
يتوهج الميكرفون بوهج بنفسجي مختلط بالأحمر، ويظهر ضوء قوي من العدم في الغرفه الأولى، ليظهر بعده شخصيات روايتها الرئيسيين، مريم، ريان، باكوغو، ايوكو، اشيدو، شيغاراكي، وايزاوا، جالسين على الاريكه غير مستوعبين ما حدث
باكوغو:"WT-"
"وتذا بطاطس؟ وش صار؟ حنا وين؟🤡"
تقول مريم وهي تحاول التعرف على المكان، ليرد عليها ريان:
