هاي تكلمه بسبب طول البارت 🩷
قصي خلف موج و مصطفئ و عدنان و حتئ صدام
و عاش حياته ويه لمئ رغم هوه منسه تارا و ضلت تارا اول حب بحياته لاكن فضل علئ انو يكمل حياته
اما عدي
فبعد فسخ خطوبته من هوازن خطب بنت عمه سجئ برزان
جانت تارا تشاهد اخبارهم و هيه تتمنه يرجع الزمن و تعدل كلشي
حبه القصي مراح رغم معرفه انو هوه سبب مقتل والده وليس عدي
اما عدي فكانت تشيل اله احترام و حب جبير
عدت السنوات و كبر كل من عدي و قصي و تارا وتارا جانت رافضه الزواج بشكل
لحد ما صار سنه ٢٠٠٠
والي بلشت بيه تدهور العراق و دخلوله بمشاكل
وبسنه ٢٠٠٣
وقت ما صار دخول امريكا
و جان القوات الامريكيه تدور علئ عدي و قصي و صدام
قررت تارا الرجوع لبغداد وقررت تعيش هل لحضات الصعبه من صديقته و صديقه
وجانت تدعي بانو تشوف عدي او قصي للمره الأخير
راحت تارا و رجعت البغداد
و من جانت تسمع الأخبار جان كلبه يوجعه و يفز علئ قصي و عدي وتخاف عليهم و جانت خايفه من اليوم الي راح ينكمشون بي وجانت تبجي ليل نهار عليهم وهيه لازمه كلاده قصي الي هداه اله
جانت تارا عايشه يم نريمان بسبب قصف بيته
وبيوم ٢٠٠٣/٧/١٤
والي هوه عيد ميلاد تارا
اندك الباب فجاة
فتحت تارا الباب و جان اكو علبه
واستغربت
اخذت العلبه و دخلت للغرفه
و فتحته انصدمت بوجود
الكتاب الي هداه ياه عدي
انصدمت تارا من الموضوع و طلعت تركض عسئ وان تلقئ
عدي
طلعت و هيه تدور بكل مكان
تارا: عديي عدي(بصوت مبحوح
دمعت تارا وكالت
تارا: اني اسفه. اسفه
دخلت تارا للبيت بعد فقدان أمل من شوفت عدي
دخلت و هيه تبجي
رجعت و كمشت الكتاب
و لكت بداخله ورقه
جانت الورقه واضح عليه قديمه
فتحت و جانت عباره عن رساله
بخط عدي
والتاريخ الي جان بيوم كرسمس يوم الي اهداه عدي الكتاب
قررت تارا الرساله و هيه تبجي
( من عدي لحبيبت قلبه تارا
إنني اكتُب لكي هاذه الرساله وأنا بداخلي ماشاعر من الحب اليكي اخجل عن قولها بلساني واُفضل كتابتها
أنت تقرأ
أبناء العنف والثراء
Ficção Geral:اني راح انتقم منك واندمك ع كل دمعه نزلت من عيني وراح اسوي حياتك جحيم وإذا ما اطلع روحك ما اسمي تارا ..... توضيح* قصتي تحجي عن انتقامي من اكبر شخص بلعراق واحداث حصير وياي متوقعته ....
