part 1 🦅.

168 14 74
                                    

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عَاصفه

༺ليـــــــّا مِــــــــحمد༻
"بقلمي رواية : عَاصفه رياحَ"

﴿عزيزاتي المشاهدات ارجو منكم التصويت﴾
والدعم الدام علىّ القصة
فضلاً وليس أمراً ، الذي لا يحبون ان يتابعون
قصصي لاا اجبار لهو ان
يشاهد كل بارت انشرة اتمنى أن تعجبكم قصتنا
الذي سوف ابهركم في
قرائتها اتمنى ان تتمتعون بقرائتها ، احبڪم
هواي ولتنسون أن تابعوني ، ونكول "﷽" ...

• ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ •

الرّيحُ تَعصِفُ وَالأغْصَانُ تَعْتَنقُ
وَالمُزْنُ بَاكَِيةٌ وَ الزّهْرُ مُعْتَبِقُ
گأنّمَا الّليْلُ جَفْنٌ وَ البُرُوقُ لَهُ
عَيْنٌ مَن الشّمْسِ تَبْدُو ثُمّ تَنْطَبِقُ .

جاءني في ليلة ليلاء
كانون الثاني ، فسلم بالعواصف والصواعق ،
وصافح بالبروق
والرعود وماهي غير ساعات قصيرات
حتى وجدتني
قابعا في زاوية من زوايا بيتي، وامامي
موقد فية حطات نحيلات
نلحس أيدانهن السنه نار لعوب ظروف ، وتطفر
منهن قلوبهن

سرارات رافضات ، ويرسب
ماتبقى منه في اسفل الموقد رمادا بلا
حراك وعلى قيد متر مني هرتي
البيضاء
وقد التفت علىٰ ذاتها في شگل كعكه
واحت تغط غطيط
من يجهل الهم ، والربح في ثروة
وجنون، والبرق ينهش جلد الجلد

والرعد في غضبة والبرد
گانة وابل مَن
الرصاص ، والظلمة قد دعمت الارض بالسماء .

. مرجـــان .

فزيت علىٰ أثر گابوس مخيف ، گالمعتاد يلاحقني طول
هـ سنوات، نهضت من سّرير مُتعبه لزمت مگانم عدتي توجعني
مماكله شي، گنت ناحيه جسمي للأمام بسبب الوجع ، مشيت
بخطوات مُثقله ، فتحت باب الحمام دخلت وسديت الباب ورايه .

فتحت المي وغسلت وجهي ، باوعت علىٰ ملامحي بالمرايه بتعب ، ارمش بثگل بسبب البارحه اليّ صار ويايهَ
تعودتت عليهم شنو بيدي اسوي ، نشفت وجهي لمحت أثر
الضربات بعدهم بوجهي ، جريت حسره طويله طلعت من
الحمام وگفت كدام المرايه ، ماريد ابني يشوفني بهل منظر ، حطيت مگياج خفيف حيل علمود ميبين أثر ضرب
سحبت المشط امشط بشعري ابتسمت أبتسامه واسعه
من اشوف شگلي وملامحي ڪ شگل "امي" هواي اشبها
شبه مو طبيعي الشي الوحيد اليّ يذگرني بيها هوَ سوارها من صغري واني لابسته بيديه .

عَاصفه رياحَ . حيث تعيش القصص. اكتشف الآن