ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عَاصفه
﷽
༺ليـــــــّا مِــــــــحمد༻
"بقلمي رواية : عَاصفه رياحَ"
"اهلاا اهلاً حبايب قلبيي شونڪم ،،،،
اشتاقيتولي؟… اشتاقيتلكمم…
"لتنسون التصويت وتعليق بين الفقرات لطفأ"
< ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ >
. صوفيا .
ياريتني مطلعت بهل لليلهَ مگنت متوقعه حيصير ويايهَ
وتتخربط كل احوالي وتتغير حياتي الىٰ الاسوء اما الىٰ الاحسن..؟!
خوف ، قلق ، رعب مخيف ، دقات قلبي گادت ان تخرج
من قلبي نبضاتي مُتسارعة ، رجفه قويهَ محتله انحاء
جسمي
فتحت عيوني احسهم مغلوقات بصمغ ، شفايفي يابسات
بللت شفايفي بلعت ريك بصعوبه ، تجولت انظاري علىٰ الغرفه بكامله .
فزيت مخروعة مَن عرفت أني انخطفت..؟!
گنت
نايمه علىٰ سّرير نهضت علىٰ حيلي معدتي توجعني لزمته وافرگ بيها مغص قوي بطني مو طبيعي اباوع علىٰ
الغرفه وصخه وكله تُراب وغبار بنفس الوقت .
مشيت بالغرفه لازمه مكان معدتي معرف شبيها توجعني
ادور علىٰ مكان اكدر اهرب منهَ بس للأسف ملگيت
توجهت
للباب مال غرفهَ ردتت افتحه مقفوله ، اتصنمت بمكاني مَن طفت ألاضوية الغرفة انسحبت مَن خصري
صرخت بصوت عالي مَن الخوف اليّ امتلگني
_ساعدونييييييييييييييي ابعددددد عنييييييي .
التصق ضهري علىٰ الحائط جسمه الضخم ملتصق بناحيت جسمي سد حلگي بيده ، صرت اتنفس بسرعه
ضربته
علىٰ صدره اريده يبعد بس ماكو ضخم وقوي اقوه مَن عندي بهواي .
بعد ايده عن شفايفي تنفست براحه ، دفعته عني بقوه
ركضت بالضلمة عثرت بحافت سّرير شاغت روحي مَن وگعت علىٰ وجهي صرخت بصوت موجوعه .
_اخخخخخ يا ماااامااااااااااااا .
حاولت
اساعد نفسي بس فشلت ، سمعت خطوأت متقدمه ناحيتي
بدأ يتقرب مني واني ارجع ليورا ، دنك مستوايه ماشوف
شي الغرفه مضلمه ، سحبني مـَن ضهري تلصقت بصدره دخل عطره القوي بأنحاء رئتي .
_الله يخليك عوفني حباب عوفني شنو تريد مني..؟!
_اشش اسگتي .
حط رأسه برگبتي صارت انفاسي أبداً مو منتضمه صرت
اتنفس بصعوبة اريد الهوا ماكو احد الاوگسجين ابتعد عن انفاسي .
_ح .. حم .. حموت .
وكعت علىٰ الارض صار فوگايه كام عني شالني .
حطني علىٰ سّرير سحب البخاف مال أستنشاق ضل يبخ
بحلگي اجر نفس ويرجع يبخ بحلگي اخير شي تنفست
طبيعي رجعت راسي علىٰ المخدة فقدت صرت افتح واغمض
لان البخاخ مالتي بيَّ مهدأ وارتياح للتنفس واحسه ڪ
مخدر غمضت عيوني ماعرف شون نمت ولا اعرف شنو ديصير ويايهَ .
أنت تقرأ
عَاصفه رياحَ .
General Fictionجاءني في ليلة ليلاء كانون الثاني، فسلم بالعواصف والصواعق، وصافح بالبروق والرعود وماهي غير ساعات قصيرات حتى وجدتني قابعا في زاوية من زوايا بيتي، وامامي موقد فية حطات نحيلات، نلحس أيدانهن السنه نار لعوب ظروف، وتطفر منهن قلوبهنسرارات رافضات، ويرسب مات...
