تكمله ....8

21 4 4
                                    

وفي ثاني يوم وهو يوم الملكه المنتظر والي الكل يحضر له وعند قمر بل تحديد كانت صاحيه من صباح الله خير على شان تجهيزات الميكب ارتست والبس وإلخ إلخ....
وامها واخواتها حنين و وتين كانو متحمسين مررره وقايمين يركضو في البيت على شان كل شي يكون
حلو ومنظم.
جت الميكب ارتست واول شي ضبطت عنود و حنين و وتين وبل اخر قمر على شان الميكب لا يخترب وبعدها لبسو وتظبطو وعند فهد واهله
اكيد فهد ما قد عرف ينام طول الليل وقام من الصباح على شان يتجهز ويحلق ويطلع ويروح عند القمر حبيبة قلبه ويشوف اطلالتها الي متأكد راح تكون تجنن فيها.
وعند اهل فهد تجهزو امه :لبسة فستان ازرق فاتح وكعب ابيض وطقم الماس فخم.
وابوه : ثوب ابيض وبشت بني وجزمه بني وشماغ ابيض وساعه فخمه ودبابس اكمام فضه مكتوب عليهم فهد
وناصر :نفس لبس ابوه تقريباً
وهنوف :فستان احمر قصير وناعم
واكسوارات فضه
وكعب فضي
وفهد :ثوب ابيض وشماغ ابيض وبشت اسود وجزمه اسود ودبابس اكمام فضه
وساعه فخمه.
تجهزو كلهم وكانو يجننو وانيقين وكلهم روقي وفخامه وكلهم تجمعو وطلعو كلهم بسيارتهم على ڨيلاة العم سعود.
وصلو مع البخور وانواع الضيافات والحلا
ودخلو
ولاقو الأغاني والاستقبال الحلو والفخم.
دخلو الرجال قسم خاص لهم مع استقبال حلو وقهوه وحلا وبخور وأجواء إحتفاليه وشباب يرقصون و وناسه.
في قسم النساء سلمو على الحضور وعلى اهل قمر وقمر والكل ذكر الله على قمر وجمالها واناقتها وعلى ذوق عنود واحترامها للضيوف وترحيبها فيهم وجوهره وهي فرحانه على قمر وانها بتصير كنتها قامت واخذت قمر من يدها وقامت ترقص معاها وتدلعها وفرحانه فيها وما احد قدها...
بعدها تغطو البنات والقرايب والباقي رجعو على بيوتهم ودخل فهد وابوه وابو قمر وجده والشيخ الي بيكت الكتاب وناصر و ولد عمه صقر على شان يكونو الشهود وجلسو يكتبو الإجراءات وكدا
وكتبو الكتاب وتم على خير الحمد لله،
طلعو سعود ونايف وناصر وصقر والجد،
وبقى فهد ودخلة قمر مع امها على شان تشلح لانها كانت متغطيه في وقت كتب الكتاب.
وفهد على اعصابه ومتحمس مرره انه بيشوفها وكل شوي يسأل امه وينها بشوفها مافي قادر اصبر ترا صارت زوجتي هااا.
امه: اقول اسكت بس اسكت باقي ماصارت
صارت خطيبتك بس لا تتحمس زياده إهجد بس وقامت تضحك عليه ههههه.
فهد إي ليش لا بتحمس ناديها خلاص تأخرت والله ادخل اشوفها ،وش رايك يماا؟
امه: خلاص الحين بيجون بس لا تزن عليه إهجد...
فهد: إي خلاص بهج......
إلى وقمر نازله عن الدرج بفستانها وشكلها الي مثل الأميرات.
وفهد قاعد يناظر عليها ومفهي بجمالها ورقتها واناقتها وماهو قادر يشيل عيونه عنها
نزلت على الدرج وجت عند ام فهد لانها استحت من نظراته إلها
قالت لها جوهره : سلمي على فهد يا حبيبتي عادي لا تستحي منه انتو خلاص ملكتو على بعض.
قمر:حاضر خالتو..
مدت يدها ل فهد وفهد ما صدق نفسه
قمر:كيفك... وسلمت
وهو سلم عليها وشدها لعنده وباسها من خدودها..
وهي بعدت عنه بشويش وستحت وهو جلسها وجلس جمبها وقعد يتغزل فيها وبجمالها وقمر خدودها تحمر من جرأته وهو يالبى المستحي يا ويل قلبي وغمزها،
هي ضحكت وخف شوي التوتر بس............... يتبع

حبيت القمر من اول يوم جه في ديرتي 🥺❤️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن