اي تَعليق مُسيئ حذف+بلوك
لا تنسوا النجمة ⭐😽
تجاهلوا الأخطاء الاملائية😭🙏🏻
𓈒ㅤׂㅤ𓇼 ࣪ 𓈒ㅤׂㅤ⭒
⭒ㅤ𓈒ㅤׂ 🫧عِندما أخبرتهُ أنني مُرتبِطة تَوقف في مَكانه ، أستدار إلي وَعيناه يَملئُها الغَضب ربما ؟
«لا بأس آندي حتى لو كُنتِ مُرتبطة كَما تَدعين سأتزوجكِ»
رفعنُ رأسي للسماء أشتُمهُ في داخلي
«كَيف سَتتزوج فَتاة تُحب شَخص أخر غَيرك »
أقترب بِجسده إلي وهسهس بجانب أُذني
«أعرِفُ عَنكِ كُل شَيئ la mia donna»
رجعتُ لِلخلف بتوتر بِسبب قُربه مِني
«حتى أعرف أنكِ لستِ مُرتبطة بأحد »
قَطبتُ حاجباي بإستغراب وضممتُ يداي إلى صَدري
«وَما أدراك أنني لستُ مُرتبطة »
ضَم يَداه هو أيضاً إلى صَدره وَشعرتُ أنه يَسخر مني
«هَل نَسيتي مَن أكون همم»
إبتسمتُ إبتسامة جانبية
«وَمن تَكون»
وَظع يَدهُ على خِصري وَدفعني لِجسده
«عَريسكِ ،وزوجُكِ قَريباً ولا تَنسي إني عَميد ما يعني إنني أستطيع أن أعرفَ كُل أخباركِ حتى بِدون أذنك»
صَدري بدأ يَعلو ويَهبط وَظعت يَداي على صَدره أُحاول إبعادهُ عَني
«لابد أن التَحرش في عائلتك وِراثة أولاً إبن الاخ ثُمَ العم، إبتعد عَني حالاً»
إبتَعد عَني بالفِعل وَسمحَلي بالخُروج
نَزلتُ مِن البناء هذا ولكن تَوقفت عِندما أستوعبت أنني لا أعرف طَريق العَودة
اللعنة عَليه وعلى نَفسي لأنني جِئُتُ إليه
أستدرتُ حَتى أعود إليه لأنني لا أعرف أين أذهب
ولكني تَفاجئتُ بِوجوده خَلفي
يَقف واضع يَداهُ في جَيبه وَينظُر لي حتى إني نَسيت أن سُترتهُ لازالت على جَسدي
«أرى أنكِ أردتي العودة هَل حَدثَ شَيئ»
نَظفت حَلقي بِحمحمات
« ع.....عُدتُ كَي أُعطيكَ سُترتَك »
وَظعتُ يَداي عليها حتى اُزيحها عَني وَلكنهُ كان اسرع مِني وَغلف يَداي بِيداه يُبعدهُم عَن السُترة
«إياكِ وإبعادها عن جَسدك حتى وصولكِ لِمنزلك»
ألقى كَلِماتُه عَلي بِتحذير
نَظرتُ لِوجهه وَكم هو قَريبٌ مِني
حسناً سأقولها فَرق الطُول بَيننا لَطيف جِداً
إبتسمتُ لا إرادياً بِسبب بَعض الأفكار التي جائت إلى رأسي
وَلكنهُ بِنقرهِ على أنفي أعادني لِلواقع
«آماندا،أين ذَهبتي»
إبتَعدتُ عَنهُ وَمُتأكدة أن وَجهي أحمر
أشرتُ بإصبعي تِجاه الباب
«سأُغادر »
«سَتُغادرين مَعي »
سَحب جَسدي معاه وَتوجه لِلخارج خطواتهُ سَريعة جداً وَحاولتُ مُسايرتهُ ولكنه حَقاً سَريع
وَصلنا إلى سيارته التي أقلني بِها عِندما كانت إبنتهُ بَن أحظاني
تَوقفنا أمامها وَنظَرَ لي
«كوني جَاهِزة غَداً على الساعة ١ ظُهراً»
عَرفتُ لِماذا لِهذا لَم أسئله
فَتحَلي باب السيارة وأشار لي بِالدُخول
أنزلتُ رأسي وَدخلتُ إلى سيارته .
سيارتهُ وَسترتهُ تَنبعث مِنهم رائحته وهذا سيئ جِداً وكَثيراً على فَتاة مِثلي
رَفعتُ أكمام سُترتهُ حَتى أضعُ حِزام الأمان وَلكنهُ وَضعهُ لي هوَ
أغلقَ الباب وَتوجه إلى مَكانه حَتى يَقود
دَخلَ السيارة ووظع حِزام الأمان خاصته
نَظرَ لي وَشعرتُ بالحَرج
أدرتُ رأسي لِلجهة الأُخرى أتفادى النَظر إليه ،
بَدأت السيارة بالتحرك
كان طَريقُنا صامت لا أحد يَتكلم
نَظرتُ لَهُ ووَجدتهُ يُركز بالقيادة قَاطب حاجباه وَغضب طَفيف على ملامحه
«هَل يُمكنني سؤالكَ شَيئ حَضرةَ العَميد»
«يُمكنُكِ ،آماندا»
تزامنَ كَلامُه مَع تَوقفهُ عَلى جانب الطَريق
وَفك حِزام الأمان خاصتُه ؤأستدار بِجزئِه العُلوي ناحيتي
«لِماذا تُريد الزواج مِني»
ضَيقَ عَيناه يَنظُر لي بِتساؤل
«أعني أنتَ لا تَعرفُني وأنا لا اعرِفُك ،لِماذا أنا ؟»
نَظرَ لِعيوني وَركزَ بِهُما
« لِأنهَ يَليقُ بِكِ أن أستَثنيكِ عَن الجَميع»
أنت تقرأ
the Brigadier Jeon
Romance-سأجد المُعتدي على والدتكِ بِشرط أن تكوني زَوجتي -أنتَ تَتحرش بي دائِماً يا عَميد -لِهذا يَجب أن نتزوج حتى لا أُتَهم بالتَحرش -كوني فَتاة مُطيعة أنتِ لستِ بِمنزِلكِ -زَواجُنا بَعد يومان من الآن أتمنى الرواية تنال إعجابكم هي أول رواية اكتبها ممكن...