𝐷𝑈𝑆𝐻À⁷

963 106 145
                                    



مرحبًا 🍓🐰

~• ♫ ━━━━━━━━━━━━━━━━━ ♫ •~80⭐ + 70🗨 = بارت 8

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

~• ♫ ━━━━━━━━━━━━━━━━━ ♫ •~
80⭐ + 70🗨 = بارت 8









𓍯 ִֶָ






















"تايهيونغ انتبه صغيري ستتعثر!"
صرخ والده بقلق، ما أثار ضحكة مدوية من الصبي الذي زاد حماسه وبدأ يركض بسرعة أكبر، ممسكا بيده الصغيرة الرفيعة والناعمة، الألبوم الذي سرقه للتو.

"مينا، انظري إلى ابنك! إنه لا يستمع إلي أبدًا!"

توقف الأوميغا عن ملاحقة الطفل بينما يراقبه يدور في أرجاء قاعة الطعام الكبيرة، لامس بطنه المنتفخ بيده وهو كان بالكاد يتنفس بسبب ركضه، بينما يضع يده الأخرى على كرسي للدعم.

انعكست ضحكة الطفل في أرجاء الغرفة، ما رسم ابتسامة على وجهه، واحمرت وجنتاه قليلاً عندما عطس الطفل الصغير فجأة، ليتوقف للحظة، يهز رأسه ثم يعود للركض من جديد.

وفي تلك الأثناء، اقتربت الألفا وهي ترتدي مئزرا واضعة صينية على الطاولة، ما جعل الطفل يتوقف عابسا، قبل أن يفتح ذراعيه منتظرًا أن تحمله والدته.

اقترب كيم تايجون من عائلته مبتسمًا بينما أخذت شريكته ابنهم بين ذراعيها.

كان يُشاهد المشهد بـ حُب.

"ماذا لدينا هنا، ها؟"
سألت الأم وهي تبدأ في دغدغة جسد الطفل، ما جعله يترك الألبوم.

"هل صغيري يأخذ الأشياء دون إذن؟"
أطلق الطفل ذو الشعر الأحمر ضحكة وهو يجلس على ركبتي والدته منتظرا أقتراب والده.

"صغيري؟"
سأل تايجون الأوميغا بمرح، ما لفت انتباه الجميع انتفخت وجنتاه عندما قبلته مينا قبلة خفيفة على شعره مشاعر الأوميغا كانت لا توصف.

𝐷𝑈𝑆𝐻Àᵗᵏحيث تعيش القصص. اكتشف الآن