تحكي هذه رواية عن طبيبة نفسية ومرضاها قتلة متسلسلين لكل قاتل طريقته في القتل ولكنها تكون صداقات معهم و تقع في حب احد مرضى ولكن هناك بعض أسرار ومفاجأة تقلب كل احداث
✨مرحبا حبيباتي هذا بارت ثاني للرواية اتمنى يعجبكم وتقولولي رأيكم فتعليق بين فقرات ✨
انا ما أتشرط انكم تكتبو او تصوتو اعملو يلي يريحكم فراشاتي 🦋
✨ويلاااااا نبداااا✨
كيرا :"حسنا... سأعرفك أنا كيرا بائعة خضر اشتغل في محل لبيع خضر وفواكه اداوم كل يوم من صباح حتى ليل وراتب ضعيف قليلا ...." جين:ماذاا حقااااا!؟!؟ كيرا:" اسئل نفسك ماذا افعل هنا لم انا جالسة هنا وأرتدي هذا مئزر و أحدثك يبدو انك ثقيل إستعاب"
قهقه جين بقوة لدرجة انه قام بضرب فخذه أثناء ضحك : انت حقا مضحكة احببت حديث معك لا أريد تعامل مع تلك لعينة ... حسنا حسناا سأحكي لكي قصتي في كل أحوال سيعدمونني جلست كيرا على كرسي مقابلته: تفضل ايها وسيم عالمي متى بدأت رحلتك بقتل 25 شخص... جلس جين بدأ يروي لها....
_العودة الى طفولة جين.....(الماضي الأليم💔)
.."انهض جين ستتأخرة عن مدرستك انهض " نهض جين الذي عمره 11 سنة بكل كسل بسبب عدم نومه جيدا... "أمي انتي وأبي لم تجعلاني أنام بسبب شجاركما معتاد ... حقاا سئمت منكما " "لا تتدلع وانهض لا أريد أن اتلقى اتصالا من معلمتك لا أريد حديث انهض واذهب " استحم جين بماء بارد لأن سخانة مائي في غرفته كان معطل ويمنع عليه إستحمام فغير غرفته كان هذا قانون عائلة ...كان يحاول إستحمام بماء بارد وهو يلف يديه حول نفسه كلما القى على نفسه ماء بارد وحدث نفسه "من مجنون الذي يستحم بهذه مياه باردة... يبدو انني مجنون حقاا .... ااااه انه بااارد ... اووه اووه" خرج من حمام وهو ملفوف بذلك منشف يحاول تدفئة جسمه ارتدى قميص أحمر لون وسروال اسود وإرتدى نظارته وحقيبة بلون اسود كان يبدو شخصا عاديا بسنه.... دون اظهار علامات الثراء و التعنيف لوالده...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جين وهو صغير
خرج من منزله دون افطار ليتفادى سماع شجار والديه الممل و المعتاد وضع يديه في جيوبه وكان يمشي في طريق متوجها نحو بقالة لشراء قهوة وبسكويت يسد بيها جوعه لنهار اليوم ذهب للمدرسة دخل مباشرة الى قسمه لم يكن لديه اصدقاء او احباء لتسكع معهم كثيرا كان مستعجلا ليجلس فوق ذلك كرسي لأخذ قسط من راحة وينام قليلا بعيدا عن ضجيج ...جيييييين..... انهض....سأستدعي أحد والديك.... نهض جين بكل قوته نحو معلمته ...ارجوكي...لا ...ابي لاااا... ارجوكي... تجاهل ضحكات اولاد صفه ساخرة عليه لن أنام مجددا...اعدك ياآنسة....ارجووك لا تخبري أبي... انت دائما تعدني اذهب اجلس مكانك وإلا سأضخم تهمتك خرجت معلمة من صف. وجلس جين يبكي لأنه يعرف مصيره بعد معرفة والده بهذا امر.... فاتت ساعة حصة كان جين جالس يرتجف يرسم تخيلات والده بأي طريقة سيضربه ... دق باب صف دخلت آنسة تعمل فمدرسة:عفو معلمة ولكن جاء والد جين أنا سأخذه عند مدير فهو يحتاجه ... سمع جين حديث آنسة وكأن ماء بارد سقط عليه ...شعر لإرتجاف في رجليه لم يستطع حتى وقوف "هيا بني والدك ومدير في إنتظارك" جين ورجفة في حديثه"..حس..حسناا..." نهض رفقة آنسة ومشو في ذلك رواق وكان يمشي كأنه يمشي حافيا على جمر نحو مكتب فتحت باب ودخلت وكان مدير يتحدث مع والد جين مع معلمته... "تفضل جين اجلس لنتحدث قليلا يا إبني" جين وعرق بتصبب من جبينه في هذا برد"...حاضر" رمق والد جين ولده بنظرة حادة كان يرتدي بدلة رسمية مع معطف اسود مع قفازات بنفس لون توحي على ثراءه عكس ولده وملامحه قوية كان يتحدث بجدية دون اي ابتسامة مع مدير ومعلمة
