﷽
༺•••••♕••••༻
سلام عليكم 🤍
بقلمي: ضحية لمن استطاع 🍃
الكاتبة: زينب الـ شمر
حسابي انستا: io.z9i
متابعة لحسابي+تصويت للبارت🍃
༺•••••♕••••༻
"ريناد"
مدا اصدُگ الشافته عيني ممڪن
اتخيل اي اي صحح جاي اتخيل ماڪو
مارجع مُستحيل يرجع لا لا مو هوه دا اتوهم
هاي ڪُلها تخيلات عقلي يصوره بهتت ملامح
وجهي حين وصلت رساله على تلفوني من رقم
غريب
الرسالة:(انتبهي زين على التحبيهم يمڪن
تخسريهم نفس القبلهم الحذر واجب
رجع قتالج منتظرتج ابشع الأيام اسوء شعور
راح تحسينه من تخسرين عائلتج وياي حبيبتي
هههههههه)
رُفعت راسي شفته يُضحڪ لي تخبلت هذا
شلون عرف مڪاني باوعت للتلفون ورجعت
باوعتله بَسُرعة البرق شمرت التلفون من ايدي
تهسترت ردت الحگه بس فجأة اختفه من أمام
مناظري وڪأن الأرض بلعته ما عرف وين راح
سقطت على الأرض خاويه متعبه مرهقه ايامي
مُضلمه لمت نفسي وحطيت اديه على اذاناتي
اصرخ بقوه الرَجُل الي بصفي قلق من تصرفاتي ...
ميعرف شنو يسوي حتى يهديني طلعت مُهدئي من
الجُنطه وأخذت حبات متتاليات حتى اخفف رجيف اديه او بـ الأحرا رجيف جسدي بـ الكامل
اتصالات هواي على تلفوني رفعت راسي على
الضُل الحجب عني ضوء الشمس ڪان هو
بيده بُطل مي قدمه الي اخذته بايادي مرتجفه
ارتشفته منه قطرات وسقط من ايدي اخذت
تلفوني عن الأرض شفته شمس ما بي شي
فقط شاشته مڪسوره بَسُرعة فتحت خط
جاوبته من لا وعي بصوت باڪىء بائس...
ريناد: شَمس الله يُخليج تلاحڪيني
رُجع شَمس فدوهه..؟
شَمس: دزيلي مڪانج جايتج
ريناد: قرب اسواق فرع شقتي
شَمس: تمام، تمام، جايه ثواني
حاول يساعدني بس انا رفضت رفض قاطع
وصعدت بسيارتي بس هوه ماقبل يترڪني
صعد المسواگ الي تسوگته بسياره وضل يراقبني
من بعيد بعد مده اجتي شمس شافت سيارت
فتحت الباب
شَمس: انتِ بخير ريناد لو نروح للمستشفى
اومئت براسي انا بخير ماكدر احجي
ڪان وياه البخاخ فربته لفمي بخت
بـ فمي بخات متعدده الى ان استقر تنفسي بعده
فتحت بُطل مي ڪان بسيارتي وغسلت وجهي
لمت شعري ونزلتني من السياره صعدتني بـ صدر
يمه فتحت التبريد مع انُ الجو بلش يبرد
رجعت المقعد للخلف انتبهت للرجال الي ساعدني
ڪان لسه بمڪانه اتحرڪت شَمس القل الخمس
دقايق وصلنه للشقه
أنت تقرأ
ضحيه لمن استطاع
Mistero / Thrillerتبدو من الخارج عادية للاڪن من الدخل عميقه حين تبدا بقراءة اول كلمة ستفكر ماذا سيحصل بعد الكلمة الاخرى جميلة من الخارج لاكن محطمه ممن الداخل لاا استطيع وصفها بكلمة او سطر لأنه لا يكفي...
