8 🔥
مرحبا حلواتي
نزلتلكم بارت جديد لعيونكم الحلوة
اريد تتفاعلون وتحطون النجوم الحلوة وتعليقاتكم على الروايه 👏👏👏👏👏
يله نبدي وتكول بسم الله
بارت 8
من طلع حيدر، كل شيء بالبيت انكلب رأسًا على عقب. ذهب : حسيت بي ، من طلع من الغرفة كلت هسه يرجع ، لان عاف تلفونه وجانت ملابس البيت بيجامه وتيشرت ، وغفيت واني انتظره ، فزيت الصبح وهو ماكو كلت اكيد يم شمس ! بس هو ميكدر ينام بغير هذه السرير وبهذه الغرفة ، نزلت الصبح وكلت لعمو
الأب : يجوز طالع لشغله مهمه وما كلج ؟
عمو ما ادري من طلع البارحة ماشفته رجع ؟
نوح : هسه اشوف الكامرات ، وبدا يفتح التسجيل ، وبين ان حيدر طلع بالليل وما رجع
البيت صار عبارة عن إنذار
نوح الي بدا يتصل بالمستشفيات الي يعرفهم
يونس : هسه اشوف جماعته ، وبدا يتصل باصدقائه
الاب : بعد مرور 3 ايام من البحث وماكو شي كال اني اشك أن حيدر انهزم !
الكل انصدم وبارع عليه باستغراب
اي مثل ما اكوللكم ، محد يكدر لحيدر ابني وأعرفه !
الام : شنو الي يخليه ينهزم ؟ وين راح ابني ؟
الاب : كال بصوت عالي حيدر مو طفل، إذا اختفى، يعني هو أخذ قرار! بس وين يروح؟ شنو يفكر يسوي؟ اكيد راح يرجع !
الأيام بدأت تمر، والكل بدأ يتوتر أكثر. **إخوانه** جانو يدورون عليه بكل مكان. ويتصلون بكل الي يعرفوهم
البيت كله كان يغلي بمشاعر التوتر
ذهب : جنت متوترة بين الغضب والخوف. وهي تحجي ويا نفسها: إذا صدك شرد ، ليش ما گال؟ شنو اللي خلاه يوصل لهيج قرار ؟
الأم : استسلمت للدعاء، تعرف أن الكلام ما راح يفيد ، وجانت تردد: وين ما جان، الله يرده سالم.
صار أسبوعين و حيدر ماكو ، بدت الأخبار تنتشر بالمنطقة. والكرايب و الناس بدت تسأل،: وين حيدر ؟ ليش ماكو ؟ شنو السبب؟
شفت أهل شمس دخلو وخاصة *أمها*
الأمور بدت تزداد سوءًا. أم شمس جنت أتفحصها و اجى أبالي حيدر شلون جانت تتصرف وياه بقسوه وهو صغير، جانت تتعامل ويا حيدر وعبالك هو أقل من باقي العائلة، تنتقده وتستهزئ بيه، وبالنسبة إلها، ما جان إلا "الولد الضعيف" اللي ما راح ينجح بشي. كلت احلل تصرفاتها واشوف شنو سببها بقيت أراقبها شلون تتصرف وشلون تحجي
ام شمس : دخلت البيت وكلها ثقة بنفسها، رافعة رأسها، وجثيثة وتمشي مثل الزلم ، ومباشرة بدأت تحجي بصوت عالي وجهوري : وين ابنكم؟ شرد؟ لو أخيرًا اعترف بفشله وهرب؟ ما توقعت يوم يجي ويختفي بهالشكل، بس الصراحة، هذا ال متوقع منه واحد مريض و ضعيف !
أنت تقرأ
جنون الحرمان 🔞♨️
Romanceاقترب مني خطوة، حسيت قلبي صار يدك بشكل سريع و مجنون. جنت متوقعة أي شيء منه... بس اللي صار؟ صدمني وفاجئني كلي بهدوء يخوف: أنتي هنا مو كزوجة... ولا كطبيبة. أنتي هنا حتى تعرفين وين حدودج ... وأني اي أني اللي أقرر شوكت نكسرها.
