Part 32

84 8 66
                                    

"الشيخ عواد بن فهيد"

وَلَيتَ الَّذي بَيني وَبَينَكَ عامِرٌ
وَبَيني وَبَينَ العالَمينَ خَرابُ
'للحلاج'

بَعد عِدة أيام لن يكون إسم الجُزء الثاني والثلاثين فأنا سأقوم بتعديل الأجزاء عن طريق ضم بعضها إلى بعض

أدعموني وقدروا مجهودي لو سمحتوا 🩷
وشاركوني تعليقاتكم 🌷

لا إله إلا اللّٰه وحده لا شريك له ،له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير 🤍

صلوا على النبي صل الله عليه وسلم
""'''''''''''''''''''
فتحت سولاف عيونها على وسعها بصدمة وهي تناظر ثناء متزينة كأنها رايحة زواج ومسوية تسريحة سدت سولاف أنفها وهي تشم العطر وقالت بإنزعاج / شنوو ذاا

دفتها ثناء للداخل ودخلت بسرعة وسكرت باب الجناح قائلة وهي تفك الروب / أنا الحين زوجتك

سولاف وهي مصدومة /شفيك ؟؟

كتمت ثناء شهقتها وهي ترفع رأسها وتشوف لبس سولاف اللي كان بجامة سروالها لنص الفخذ وتيشيرت ابيض قررت ثناء تتجاهل كل شيء وكون عواد مو الرجل المثالي بالنسبة لها وتفكر بس بنفسها وهي تقرب من سولاف /شفيك لا تحسسني إني أسوي شيء غلط أنا زوجتك بشرع اللّٰه وأبي يكون لي عيال منك وأعيش حياتي معاك

تراجعت سوالف وهي تحط يدها قدامها وهي وكأن صدمات الكون تجمعت بعيونها /أنا قلت لك من البداية بتكونين حسبة أختي وبنتي اذا ودك بالزواج بدبرلك عريس يصير مسؤول عنك وأطلعي من غرفتي خليك بعيدة عني

ثناء بقهر وهي تناظره ومركزة على جسمه والماسك على على وجهه/لييه مو جميلة أنا ؟؟

سولاف وهي تقلب عيونها بإنزعاج /ثناء إنتِ تخطيتي توقعاتي بقوة شهاللبس والعطر ؟؟

ثناء /شكلك ما تحب الحريم بإختصار

سولاف /ثناء أطلعي

قفت ثناء وفكت الباب طلعت وسكرته بقوة وراها
أشمئزت سولاف وسكرت الباب بالمفتاح ورجعت رمت نفسها على سريرها وهي معصبة وبخاطرها ؛وش يهدي أعصابي الحين بكلم غرييب

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 27 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ليت الذي بيني وبينك عامرٌ  "رواية سعودية"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن