"الجد يزوج حفيدته الي يعزها ويغليها لـ حفيده الي الجده تعزه وتغليه وكانت البطله تكره لكن عشان جدها ما تبغى ترفضه وتطيح كلمته عند عياله البطل وهو كان هايم فيها من وهم صغار إلى ان جاء اليوم الي وقعت البطله في حب البطل"
الأبطال: توليب & فارس
حسابي تيك meme_xj200 انزل فيه تسريبات😉 واكيد تعرفون ان في اختبارات فا عشان كذا سحبت 🌪️
جات توليب وهي الابتسامه شاقه وجهها : يبه كلنا نغلط صح ؟ الجدفهاد: اي ونتعلم من أغلاطنا توليب والفرحه مو سايعتها : يبه خالد جا خالد جا واعتذر لي ويقول انه طلق ليان الجدفهاد يحاول يتصنع الابتسامه: أي مشاءالله كويس توليب : ويقول يبي يشوفك الجدفهاد حس ان خالد جاي عشان شي وإلا مو من حبه لهم : تمام هالحين اطلع له طلع وطلعت وراه توليب أردف خالد وهو مبتسم : سلام ياجد الجد فهاد ناظره بطرف عين : وعليكم السلام توتر خالد من نظرات الجدفهاد: ياجد اطلب السموحه منك وإلا والله اني اسف على كل شي سويته وعانني طلقت ليان الجد فهاد : اي كويس مشى وراح عنه واستغرب فعل جده بس طنش وراح لغرفته ومر يوم طبيعي زي اي يوم ثاني لكن توليب كانت تحاول تبين لهم القوه ولا هي مكسوره من جوا وماتتكلم وإذا تكلمت كلمه او كلمتين مر أسبوع وفي يوم الاثنين صحت توليب الساعه ٦:١٣ قامت وصلت وراحت أخذت شاور سريع وطلعت وكان كلام فيصل يتردد في بالها تنهدت بضيق وفتحت الدرج حق العنايه وجلست تحط من كريماتها وماسكاتها طلعت فستان ناعم ولونه بيبي بينك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وسوت ميكب خفيف تغير نفسيتها ماسكرا و بلشر و قلوس وفكت شعرها الحرير الي لاسفل ظهرها ومتميزه بالشامه الي تحت ثغرها. جلست تتأمل شكلها بالمرايه وابتسمت غصب أخذت جوالها وجلست تتصور وبحركاتها الطفوليه . طفشت ونزلت للحوش تشم هوا شوي لأنها طفشت جلست تناظر السماء وكيف جميله والغيوم الي زادتها جمال كانت من وهي صغيره تحب تتأمل السماء وكانت تعشق الغيوم والمطر الرذاذ الخفيف وتتمنا لو عندها اخت صغيره واسمها غيم كانت تحب أسم غيم جداً .
في مكان ثاني ~
جا اتصال لخالد أخذ نفس و رد ف** : ترا انتظرتك أسبوع كامل وإلا والل قاطع كلامه خالد وهو يقول : لالا خلاص اليوم العصر تجيك ف** : اتوقع انك كل يوم تقول كذا ولا أشوفها خالد : خلاص وربي اليوم اليوم تجيك ف** : هههه ترا اليوم آخر يوم لك ولا ورب المصحف اني لا أذي ليان وأنت عارف وش ببطنها صح؟ خالد تنهد بضيق : اي عارف و قاطع كلام خالد صوت رنين الجوال بمعنى ~ انه قفل ~ توجه لغرفه توليب ودق الباب مافي رد فتح الباب وما لقى احد نزل يدور ولقاها جالسه تحت شجره وتتأمل السماء والغيوم خالد : توليب توليب تكلمت وهي معطيته ظهرها : هلا خالد : اسمعي اليوم بنروح كوفي أنا وانتِ سوا العصر كشرت من سمعت طاري الكوفي ؛ خالد مآبي كوفي الديره خايس ومافيه إلا شاهي ونسكافيه خالد : طيب نروح كوفي محافظه **** توليب لفت له بابتسامة : اي هاذا الي أنا أبيه خالد : اجل تجهزي أربعه العصر جايك توليب : تمام راحت توليب غرفتها وقلبها شوي ناغزها بس ما اهتمت قالت بنفسها ~ اخوي وش بيسوي مثلا ~ ضحكت وراحت انسدحت وكلمت تالا اشتاقت لها مره ويمكن فوق أسبوعين ماشافتها صح فيصل آذاها بس هي اشتاقت لـ تالا مو لـ فيصل اتصلت عليها توليب : هاييي تلول تالا كشرت : كم مره قلت لك لا تقولين ذا الدلع ما احبه توليب : طيب تلولللل تالا : أبوك يالعناد توليب : خلاص خلاص ، تلوولل ههههههههه تالا بدت تبكي انصدمت توليب : وي اشببك تالا ضحكت وهي تبكي : اشبك!! قلبتي جداوية توليب ضحكت : اقلب لك بدويه لو تبين تالا : ي حياتييي تلووب كشرت توليب : تبين تردينها صح ؟ تالا تتصنع الدلع : تللوووبب اشبك زعلتي توليب صرخت : خلاااص اهجدي تالا : وجع مالت خليني اتدلع شويتين دخل فهد وهو منرعب فزت توليب : فهد شفقييك فهد : فيك شي ؟؟ ليه تصارخين؟؟؟! ضحكت توليب : لا اكلم وحده من صحباتي بس ابتسم لها وراح ، تالا : ليه ماقلتي تالا ليه قلتي صحبتي توليب : ياغبيه لو عرف اني أكلمك بيقطع التواصل بيني وبينك عشان المشكله كملو يسولفون الين الساعه ١٢:٠١ توليب : يلا باي بنزل اصلي واتغدى تالا : يلا باي حبي وسلميلي على البنات لاتنسين! توليب : يوصل صلت توليب ونزلت تحت تساعدهم بالغدا أشواق : اسمعي ترا هذا كله كان مقلب توليب عبست وجهها : يعني خالد بس مقلب ضحكت أشواق بصدمه : ياخبله لا جلست تشرح لها مقلب احمد تضايقت لكن ما حسستهم ابد : عادي يروحي وجد : عادي يروحي ، يروحي قومي لا أشوتك سوي لك شغله على الأقل قطعي السلطه! توليب : احم احم الأمراء ما يشتغلون قامت توليب تساعدهم وخلصو وتغدو وطلعت فوق بدلت لبسها وتجهزت لان شوي وبتروح مع خالد وللان كلام فيصل يتردد في بالها وخايفه من فيصل وتحس بعد ان خالد بيسوي شي بس طنشت كل تساؤلاتها من دق الباب وجلست على طرف السرير تناظر الباب : ادخل دخل خالد : يلا نمشي توليب بتردد : يلا طلعو وبالفعل راحو الكوفي ودخلو والمفاجاه من جاء فيصل قدامها هي حاولت تتخبى لكن خالد كان ولا هامته توليب : وين ليان فيصل : طارق رح عطه زوجته طارق : طيب راح عند السياره وطلع ليان جا وحضنها : ماعليك يا حياتي انتِ اهم شي اني أخذتك من الوحوش ذول راح وركب سيارته وخلا اخته عند فيصل الي تحاول تصارخ لكن هو هو ولا هامه وماسكه بخفه وداها السياره وهي تصارع وندمت على اليوم الي وثقت بـ خالد صح انه اخوها لكن من يوم ما تزوج وهو تغير عليها مره ، ودوها لمكان مهجور وبعييد كانت تصرخ لكن محد سامعها نزلوها في البيت وربطوها فيصل : خلاص روحو انتم وانا أتصرف العيال: تمام قرب فيصل لها : فصخي ملابسك وسعت عيونها بصدمه وهي تتذكر خالها : نعم فيصل بحده : فصخي ملابسك لا تخليني أتصرف معك تصرف ثاني تفلت بوجهه : يا قليل الأدب وربي لندمك يا كلب فيصل ضربها كف : أنا تتفلين علي شكلك ماعرفتي من أنا ، ضحكت عليه بقهر : لا ما اعرف وحتى لو عرفت ماراح أعتبرك إلا قليل أدب وكلب فيصل طاح فيها ضرب ونزف خشمها وفصخ ملابسها غصب عنها وهي تصارخ وتبكي وتحاول تبعده لكن لا حياه لمن تنادي ، كان يقبلها بكل مكان بجسمها وهي تصارخ وتضربه وبعد ساعه رجع لها ملابسها ونطق بسخريه : ها أنا كلب توليب بقهر ودموع : اي كلب وحمار بعد راح رفسها مع رجلها : شكلك تبين زياده بعد ههههه صدت عنه وهي مقهره مقهوره كيف تحرش فيها وهي ما قدرت توقفه وكانت خايفه احد يدخل وشوفهم بهذاك الشكل ، كانت منرعبه من المكان بشكل يخوف ، تنتظر يجي فهد او الجد فهاد وينقذها من هذا المكان ، بعد فتره قصيره نامت بتعب صحت وهي منرعبه من......
