{مُكتملة}
الوقوع في حب رجل آخر خلال الخمسينيات لم يكن شيئًا وارداً لـتايهيونغ أو جونغكوك
لا سيما عندما يكونان متزوجين بامرأتين جميلتين
هذه ... قصة عاشقين لم يكن من المفترض أن يجتمعا معاً، لكن القدر وجد طريقة لذلك على أي حال
وفي رسالة جونغكوك الأ...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
~• ♫━━━━━━━━━━━━━━━━━♫ •~
𓍯 ִֶָ
مر أسبوع كامل على غياب فيرونيكا، كان خلالها الطقس يتغير، حيث باتت دفء الأيام يزرع خيوط الأمل في قلوب سكان لندن.
بدأ الضباب الكئيب يتلاشى شيئًا فشيئًا، ليحل مكانه ربيع خجول يرسل أشعة الشمس بين أوراق الأشجار الخضراء، التي تشهد ولادة بتلات ملونة تنبض بالحياة.
نُزعت المعاطف وتزينت الشوارع بالناس الذين عادوا يملأونها بأحاديثهم وضحكاتهم.
في تلك الأجواء التي تعج بالانتعاش، كان يوجد وشاحًا أزرق، حجب عيني تايهيونغ عن العالم حوله.
تم تقييد رسغيه بوشاح قرمزي على سرير جونغكوك، حيث كان عاريًا، يتلوى بحرارة تحت تأثير مشاعره المتدفقة.
كانت أناته تخترق أجواء الغرفة، ممزوجة بالتأوهات التي تنم عن شغف عميق لا يمكن إنكاره.
"ملاكي الجميل" أردف جونغكوك بصوته الأجش.
قبل جونغكوك صدر تايهيونغ العاري، وكانت إحدى يديه تعمل في دوائر صغيرة على خط خصره بينما كانت الأخرى تدفع بإصبعين داخل الصبي.
حرك تايهيونغ وركيه، ونحيب خيبة الأمل خرج من شفتيه الرقيقتين عندما لم يشعر بأي احتكاك.
"جو-جونغكوك-" تلعثم تايهيونغ، وحرك رأسه من جانب إلى آخر، في حالة من الهياج.
"ننغ- قبلة- قبلة- قبلني-"
"بالطبع" همس جونغكوك وضغط شفتيهما معًا.
شعر تايهيونغ بأصابع جونغكوك ترتفع أكثر وتصل إلى غدته البروستاتية.
أخذ تايهيونغ تلك قبلة التي أرادها ، وأخيراً شعر بجسد جونغكوك الملبس ضد قضيبه و دفع تايهيونغ نفسه محتاجًا و محرج، لا يريد شيئًا أكثر من جونغكوك أن يلمسه في كل مكان.
