3

88 11 31
                                    

\لو أني أعرف خاتمتي ما كنت بدأت\\

.

فتح وو عيناه وجد نفسه في المشفى احد يداه قد تم لفها  نظر حوله لم يجد أحد تذكر أخر ما حدث له 

ولسبب يجهله عندما تذكر صفعة سان و سان نفسه لم يشعر بشيء  نادى على الطبيب الذي أتى له ركض

" كيف تشعر أيها الوسيم هل يؤلمك شيء "

وو " لا لكن كيف أتيت ألى هنا  ما بها يدي "

" ممم جلبك صديقك لكنه لم يستطع أن يدخل المشفى أظن انه لديه رهاب منها و بل نسبة ألى يدك لقد كسرت بسبب الحادث 

لحسن الحظ لم يتأذا رأسك الفحوصات جميعها سليما ما عدا يدك لكن سوف تعود ألى طبيعتها بأقرب وقت لا تقلق "

وو" أذن دانيال من جلبني حسنا شكرا لك "

" بل مناسبة هل أنت مودل أو أيدول "

وو" لا لماذا "

" أوه أعتذر ظننتك مغني مشهور أو عارض أزياء شكلك يوحي بهذه تمتلك مضهر جميل "

وو" شكرا لك هل يمكني المغادرة الان "

" لا سوف تبقى قليل بعد  بعد مغادرتك يجب أن أتي معك من أجل علاج فيزيائي لك "

وو" أنا بخير لا داعي "

" هذا واجبي  بل مناسبة أدعا يوسانق وأنت "

" وويونق "

" حسنا وو أراك مرأ أخرى"ا

خرج يوسانق من المشفى و على شفتاه  أبتسامة ماكرة فأ الذهاب مع وو ك طبيب له كانت حجة و كذبة 

.

عند سان الذي أتصل على وو أكثر من عشرة مرات يشعر بل ضيق في قلبه  وشعور غريب يراوده منذ مغادرت وو 

أخذ يجول في الغرفة كلما تذكر صفعته ل وو شعر بل غضب من نفسه فابدأ يلكم بيده الحائط حتى نزفت 

في المساء  كان سان واقف خارج القصر منذ الضهيرة لعله يأتي وو بأي لحظة لمح سيارة دانيال 

أتية نحوه 

سان " تبا ما زال يرافق ذالك الناقص "

خرج وو من السيارة  برفقت شخص غريب بل نسبة ل سان لمح يد وو ركض نحوه بقلق

سان " وويونق ماذا حدث لك ماذا حدث ل يدك هاا أين كنت "

نظر أليه وو بهدوء فأتراجع سان للخلف عندما رأى نظرت وو له  شعر سان أن هناك شيء خطء 

أنت دميتي|ووسان.WSحيث تعيش القصص. اكتشف الآن