العربيد
لارا الاعـرجـيلطفًا لا تنسون التعليق والتـصويت بين الفقرات
التعليقات كلش قليله مقارنه بالمشاهدات واني ملتزمه وياكم🧡🫶🏻ريـم ::-صفنت بوجهه بصدمه ، ووكفت
-شجاي تحجي كرم ؟ صدك لو جذب؟
::-اي اريد اتقدم اخـطبهاضحكت بقوه وصفكت ايدي
::-انتَ تدري هيه هسه وين؟
::-وين!ريـم::- اخذها سفرها لكربلاء ، متخيل شكد حالتها خطره؟
فتح عيونه بتعجب
::- شبيها؟ اني اخر مره سألت عليها بالمُستشفى كالوا طلعت من الانعاش!
::-اي طلعت بس انت جنت مسافر شَهر عسل ويه المدام
والبنيه صار بيها صرررعركض عليه جرني من ايدي
::-ريييم؟ احجييي شبيها
::-كتلك صرررع شتريد اكثررر من هيجيييي!!فرك وجهه بقوه وضل يروح ويرد ، رحـت يمه
::-انتَ شنو مشاعرك بالضبط تجاها؟ متريدها وتضوج عليها!
ترفضها وتركض وراها وتتابعها بالمدرسه؟ كرم شتريد بالضبط!كرم::-مـا ادرييي ما ادري ريم ما اعرف
متعود اشوها احب هدوئها احب احجي وياها احب اشوفها
ما اعرف شبيه والله ما اعرففف ريم::- تحبها؟ بس شنو الفايده وانتَ متزوج وكاسرها وحتى متريدها
::-ريم ساعديني ، اريد اشوفها اروحلج فدوه اريد اشوفهاابَتسمت بحزن
::-مسألت ليش شهرين اني هنا؟
::-انفصلتي!!هزيت راسي بالنفي
::-علاقتي مو مثل قبل ويه ذو الفـقار ، حـواجز قويه صارت بينه
من صارت السالفه لحد هسه اني محاچيه وياه اي حرف استحي::-ريم اني
::-اعرف مو انتَ سولف الي عمو، حتى لو مجنت انتَ متنفي حقيقه سيف من اهـلي.عفته ورحت مشه يمي
::روحيله مفروض هسه يشوفج وياه لا تضلين شارده ، اني هسه اخذج لكربلاء
::-خاف يرفضني
::-اذا يريدج ويحبج ما يرفضج ، بدلي حتى اخذجهزيت راسي بالايجاب ورحـت للغِرفه ، لبست بشت اسود وشال اسود واخذت غراضي وطلعت
هو منتظرني بالسياره وواكفه نسرين يمه تحجي بالبابنسرين::- شعدك بكربلاء رايح الهااا مو؟
::-يابا البنيه تريد تشوف زوجها؟ خوما اويدها وحدها شبيج سوسو
::كرم ما مرتاحه عوفهاااا يعني من جانت خدامه واني اشوف نظراتهامسح على وجها وابتسم
::-عيوني ما تشوف غيرجحمحمت هي ابتعدت ودخلت للبـيت، ركبت يمه سـاكته درت عليه
::-تحب نسرين؟
::-اي
::وتريد صديقه
::-ما ادري
::-لا تدري كلش زين ، تدري
أنت تقرأ
العربيد عقبة ريم
Romanceشيـطان رصـين، يعيش في كهف مـتين يحاوط الزمهرير حياته دون هجيـر ، عربيدًا كان لايَملك اي لـين او حَنين مـلاك حَـنون ، لا تمـلك الا قلب عشيـق يحاوط الوهَـج حياتها دون زمهريـر كانـت تمَـلك اللين والحنين حـتى التـقى العربـيد بالريـم ، هَـل يقـع الجا...