marriage

193 8 1
                                    








🚩العقيد ليس جنكوك

· · • • • ✤ • • • · ·

بعد مرور أربعة أشهر

يقف بجسد خاوي من الحياة كانت الساعة
السابعةصباحاً يهندم ملابس العقيد يضعها
مكانها أخذ يتقدم بي بطن منتفخه قليلاً

تردد في أيقاظه أنتظر الى أن تدق السابعة
والنصف جهز الافطار لي العائلة عمت العقيد
وابنائها الاثنان أحدهم يعمل لدي العقيد والاخر في نفس عمره

وضع أنامله على الجنين وأبتسم بي ألم كان
يتمنى أن يقع في الحب في الجامعه كانت
تلك أحلامه الصغيره التي حصرة داخله

لم يرى والداه  لم يسأل عنه منذ دخول ذالك المنزل  يشعر وكأنه غريب هنا لا ينتمي الى
ذالك المكان 

طفل بي داخله لم يرغب به يوماً الان على الاقل في ذالك العمر الصغير  أصبح
عظام ظاهر الطفل يأخذ منه الكثير بالفعل
غير ألم ظهره الذي لا يحتمل

يده اليسرى كانت مكسور عندما هرب لي
والديه منذ أسبوع لم يتحمل الامى بعد
الان

كان يظن أن والديه سوف يحمياه من بطش
العقيد تفاجأ عندما أتصلت به والدته لي
تخبره عن مكان تواجده في منزلهم

يتذكر عندما تم  سحله الى الغرفه وتم أغتصاب جسده لي المره التي لا تعد
لكن طفله تشبس بي أحشائه حتى بعد
النزيف

كان لدي العقيد أربعة أخوه أثنان يخدمان في
المعسكر في الخارج وأثنان رأيتهم البارحه بالزي العسكري  سوف يقيمان هنا لي
مده

تقدم منه أنكز كتفه بي خفه فتح عينه وتقلب
على الفراش وظهر لي جسده صدره العاري
ابعد عيني عن وجه

"الفطور جاهز سيدي"

تقدم يقف أمامه يمسك على يده المكسور
يذكره بقوته اشاح عينه الدامعه الى أرجاء
الغرفه أخذ يهمس خلف أذنه

"أن حاولت الفرار مجدداً أعتبر نفسك
ميت حين أذ"

 

ترك الفتى بي جسد مجمد دلف الحمام
لقد أعتاد الفتى على تلك المعامله ذهب الى
الاسفل

"صباح الخير"

ذالك كان الاخ لي زوجه يبلغ سبعة وعشرون
عاما اقتربة من طاولة الطعام وجلست على
على مقعدي

"صباح الخير مايثو"

نظرة لي العقيد الذي تقدم بي بدلته العسكريه
جلس في منتصف بين وزوجته

marriageحيث تعيش القصص. اكتشف الآن