شيء من رصيف الدم
بقلمي: leo Alfatlawi
بارت الحادي عشر
***رايه.****
تعبت من كوني سند دائماً لانني انا ايضا اريد من استند عليه …
فتحت عيوني على كبرهن واني اشوف غزوان واكف كدامي ورا ذباح ؛ باوعلي بتعب عيونه حمر واثار التعذيب مشوه وجهه
نزلت دموعي بلحظه اختفى كلش ما ذكرت غير ضيعت خواتي ردت حضن اذب وجع گلبي بي
ابتسم بكسره و فتح اديه بدون شعور ركضت اله اخذني لحضنه ضميت راسي بصدره كمشته وبجيت بصوت عالي
نسيت وين احنا ولا شنو الدااسوي تكول الكل اختفوا ماضل بس اني ويا بالدنيا ؛ لمني بقوه حسيته يريد يدخلني بروحه دنگ اخذ نفس طويل مني وهمس اوووف ياوجع گلبي ولهفته
شلت راسي دااحجي ماحسيت غير انسحبت من شعري انداريت لكيت ابو طبر وراي جرني شمرني ودفع غزوان بكل قوته من صدره عثر قبل لايوگع سنده ذباح
صاح ايدك تمدها عليها مرة ثانية اكسرها الك يله ولي منا لا اخلي العالم تسحلك
اباوع لغزوان وكف عكد حاجبه اشرله شنو
-مثل ماسمعت تاخذ الخنيث الجايبه وياك وتطلع من المنطقة اذا شفتك بس معتب الدربونه تعرف شنو اسوي
-ياهو اليطلع وعلى منو انت دتغلط
-عليك انت والدثو الجايبه تستسبع بي واذا ماوليتوا هسه اسحگ روسكم واردكم لنفس الخيسه الطلعتوا منها
- واني اريدك تردني للخيسة
كالها وارح لابو طبر كمشه من ياخته راد يدفع ايده ماشوف غير غزوان هفه بوكس من يمي غمضت قبل لا يفكر يحجي سحله دفعه داخل البيت
ركض بابا صار بوجهه الباب فتح ادية راد يمنعه يدخل خنگه من رگبته دفعه ورا بكل حيله من قوة الدفعه انشمر على ظهره قبل لايفتح حلگه طلع غزوان سلاح من ظهره سحب اقسام ودخل وراهم اشر اششش
صاح بابا اكيد تخبلت
-وروح الراحت وهيه ماشبعانه خبز اترس روسكم رصاص بس اسمع نفس
-شرايد لك
-روحك النكسه
- منووو انت وتاخذ روحه مصدگ نفسك كلك زعطوط ابن زنه خريج سجون
-عفيه ركز على خريج سجون وهااا طالع من حلگ الموت يعني عشت الظلمة بجزعها بعد ماتهمني كرصت الخوف
-تره ذني بناتي وبكيفي عسى مااذبحهن
-وخواتي الخلصت عمري واني اواصل ليل ويه النهار لخاطر اوكلهن يجي واحد نكس مثلك يضيعهن بهالرخص شنو جان بعقلك حسبالك مالوح روحك القذرة
أنت تقرأ
شيء من رصيف الدم
Romanceهذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام