13/10

2 0 0
                                    

بعد كل هذا الغياب كان هكذا اللقاء فاتر لم يكن النصيب سوا نظره و يذهب كل منا لحال سبيله أعتذر لقلبي ف أنا من ألمه وجعله يتوجع هكذا أنا من  جعلته يتنظر وهو لا يبالي أعتذر علي سوء اختياري هذا ليس ما تمناه قلبي هذا ليس ما أرادة روحي اتعلم لقد ضاق صدري عندما علم انك لست له تألمت انك لم تبحث عني  كما بحثت عنك اتعلم لا ألومك ولكن ألوم ذاتي انها صارت خلف سراب حب لم يكن لها و ان تأملت خيرا في شئ ليس لي كنت اظن ان هذه المره سيتغير كل شئ ولكن لم تتغير الا روحي البائسه 💔💔💔

هذه اخر مره وعهد علي ذاتي انها الاخيره اللتي اتأام هكذا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 13 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

كشماء اللون حيث تعيش القصص. اكتشف الآن