"إلى أمي الحبيبة، نبض الحياة ومعنى الصبر، التي كانت لي السند عندما تاهت خطاي بين دروب الدنيا.
إلى إخوتي وأخواتي، الذين تقاسموا معي الحزن قبل الفرح، وكانوا عونًا في كل خطوة وكل منعطف.
إلى كل من مرّ في حياتي، سواء برهة أو عمرًا، ترك في روحي أثرًا، وبين كلماتي حكاية.
هذا الكتاب إهداء لمن جعل مني ما أنا عليه اليوم، ولمن سيجد بين صفحاته جزءًا من ذاته."