سليفيا فتاة تخطف في صغرها من عائلتها لتتعذب طوال حياتها ولكن في يوم يقرر خاطفيها عودة إلى روما لتلتقي بعائلتها .
ترى ماذا سيحدث عندما ترى توؤمها
وماذا سيحدث عندما تعرف عائلتها بوجودها
كل حقوق رواية تعود الي ككاتبة أصلية
استيقظت صباح وذهبت إلى خزانتها فتحتها وأخرجت حقيبة صغيرة لتضع فيها أغراضها أخرجت ملابسها التي اشترتها وأخرجت النقود التي كانت تخزنها من اجل هروب من منزل
وبعدها نظرت كيس اسود الذي اعطتها اياه سيدة اماندا كانت تريد أن تلبس ملابس من أجلها
وضعت كل شيء في الحقيبة ونزلت إلى الأسفل
نزلت ولم تجد احد وجدت فقط حقيبتين كبيرتين عند الباب وبعد دقائق نزل ديفيد وسمانثا
وجدوها تنتظر نظروا لها بإزدراء وبعدها خرجوا من منزل وبدأت رحلة إلى روما ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' وبعد نصف يوم وصلوا إلى روما مدينة احلام التي فيها سيتغير حياة سليفيا
وبعد وقت توقفوا أمام المنزل نزلوا من سيارة كان منزل جيدا ليس سيء
دخلوا ووجدوا منزل كله عبارة عن قطعة غبار ومن سينظف بتأكيد سليفيا
نظر ديفيد لسليفيا وقال
"سأذهب إلى غرفتي وعندما أخرج أريد أن أجد المنزل يلمع "
أخرجت أدوات وارتدت المئزر والقرارات وبدأت تنظيف البيت
بعد ثلاث ساعات من تنظيف انتهت وكانت متعبه فصعدت إلى غرفتها لترتاح
دخلت الغرفة كانت لا بأس بها أفضل من القديمة وضعت الحقيبة فوق طاولة وذهبت للحمام
لتغتسل وبعدها خرجت لترتب أغراضها بدأت ترتب أغراضها في الخزانة وبعد وقت انتهت وذهبت حيث يقبع ذلك فراش لتنام
دخلت تحت اللحاف لتدخل عالم الأحلام أو نقل عالم كوابيس ' ' ' ' ' ' في صباح استيقظت من كابوس مريع لتذهب إلى حمام وتغسل وجهها ونظفت جروحها وأخذت مسكنات الألم
نزلت الى الأسفل لتحضير فطور
دخلت المطبخ لتحضير فطور أخرجت المكونات وبدأت تطبخ وبعد وقت انتهت وضعته فوق طاولة وذهبت إلى غرفتها لتحضير نفسها لأنها سوف تذهب للبحث عن عمل
أخرجت ملابس التي اعطتها اياها سيدة اماندا ارتدت هذا 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد ذلك ذهبت إلى خزانة لتخرج أوراق منحة دراسية وتضعها في حقيبتها وبعد ذلك نزلت الى الأسفل لتخرج من منزل مشؤوم
لتذهب للبحث عن عمل بدوام جزئي وتسجل في مدرسة . . . . . . . مرت ثلاث ساعات ولم تجد عمل بدوام جزئي بقت فقط المكتبه التي لم تذهب لها لأنها تكرهها سوف تذهب لها من اجل العمل
ولحسن حظها أن مالكة مكتبة كان يبحث عن عامل في حقيقة كان عجوز وكان طيبا
عندما خرجت من عنده تذكرت أن لديها مدرسة عليها تسجيل فيها
ولكن هي كانت متعبه جدا ولكن هذا لن يمنعها من ذهاب إلى مدرسة لتسجيل
بدأت بلمشي وهي غارقة في أفكارها بدأت ترتب الأحداث ولماذا يعاملها والداها هاكذا لماذا ولدت اصلا لماذا عليها أن تعاني
تقولون لماذا لم تهرب هي هربت وذهبت إلى مركز الشرطة ولكن بالصدفه رآها صديق ديفيد واخذها لديفيد لتندم يوم الذي فكرت فيه الهروب
في الحقيقة هي ليست ضعيفه تستطيع ضرب اي احد يتخطى حدوده معها ولكن هي لا تستطيع وقوف في وجه ديفيد
أعني فكرو في الأمر من يستطيع الوقوف في وجه شخص يهابه منذ صغر وايضا ديفيد كبير في البنية الجسدية
اخرجها من أفكارها وصولها للمدرسه
دخلت إلى مدرسة كانت فارغه لأنه يوم الأحد ذهبت إلى مكتب مدير تسجل دخولها
طرقت باب المدير ليسمح لها بدخول لتدخل إلى داخل وبعدها اردفت
"اهلا سيدي انا طالبة منحة دراسية "
قالت ذلك وهي تنظر له فقال الآخر
"مااسمك" قال وهو ينظر لها فقالت هي "سليفيا غوزمان "
"اعطيني اوراقك " قال ذلك لتخرج الأخرى الأوراق وتعطيها له
نظر للأوراق ثم قال "اهلا بكي في مدرستنا يا آنسة " فردت الأخرى "شكرا "
نظرت له ثم خرجت من هناك لتذهب إلى البيت ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' '
